عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة ، مرحبا بك في منتدى العلم والمعرفة لثانوية الأنوار الإعدادية -نيابة إنزكان أيت ملول-.
لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
شكرا.
إدارة المنتدى.




عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة ، مرحبا بك في منتدى العلم والمعرفة لثانوية الأنوار الإعدادية -نيابة إنزكان أيت ملول-.
لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
شكرا.
إدارة المنتدى.







 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 6691 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ABOUTAHIR-1 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 51106 مساهمة في هذا المنتدى في 22352 موضوع
خاص بالأعضاء الجدد

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المشرف العام - 7463
التربية البيئية في الإسلام Vote_rcapالتربية البيئية في الإسلام Voting_barالتربية البيئية في الإسلام Vote_lcap 
abdelilah elbouhlali - 2515
التربية البيئية في الإسلام Vote_rcapالتربية البيئية في الإسلام Voting_barالتربية البيئية في الإسلام Vote_lcap 
روح المنتدى - 2498
التربية البيئية في الإسلام Vote_rcapالتربية البيئية في الإسلام Voting_barالتربية البيئية في الإسلام Vote_lcap 
A.Lakdib - 2398
التربية البيئية في الإسلام Vote_rcapالتربية البيئية في الإسلام Voting_barالتربية البيئية في الإسلام Vote_lcap 
أميرالمنتدى - 2076
التربية البيئية في الإسلام Vote_rcapالتربية البيئية في الإسلام Voting_barالتربية البيئية في الإسلام Vote_lcap 
عبدالرحيم موسان - 1900
التربية البيئية في الإسلام Vote_rcapالتربية البيئية في الإسلام Voting_barالتربية البيئية في الإسلام Vote_lcap 
mousstafa boufim - 1663
التربية البيئية في الإسلام Vote_rcapالتربية البيئية في الإسلام Voting_barالتربية البيئية في الإسلام Vote_lcap 
Med amin - 1629
التربية البيئية في الإسلام Vote_rcapالتربية البيئية في الإسلام Voting_barالتربية البيئية في الإسلام Vote_lcap 
हमजा प्रेमियों - 1618
التربية البيئية في الإسلام Vote_rcapالتربية البيئية في الإسلام Voting_barالتربية البيئية في الإسلام Vote_lcap 
Said Benssi New - 1453
التربية البيئية في الإسلام Vote_rcapالتربية البيئية في الإسلام Voting_barالتربية البيئية في الإسلام Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأكثر نشاطاً
تعالو نحطم الرقم القياسي في كل المنتديات ..!
ﯕـالـــوا زمـــــــان
لعبة اوصل للرقم 10 و اكتب اكثر عضو تحب ان تتكلم معه
تحدي:تعد من 1 الى 10 دون ان يقاطعك احد.
لعبة الاسئلة
لعبة اهديك اغنية
#..سأرحل قريباً //
عرف بنفسك
الى كل الاعضاء بدون استثناء
لعبة الالوان
المواضيع الأكثر شعبية
دراسة بيوغرافية لشخصية محمد الخامس
ﯕـالـــوا زمـــــــان
ملخصات-خطاطات-مصطلحات-مفاهيم خاصة بدروس الاجتماعيات السنة الثالثة إعدادي (الدورة الثانية)
ملخصات دروس الاجتماعيات خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي (الدورة الأولى)
ملخصات دروس التربية على المواطنة للدورة الثانية خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي
ملخصات دروس التاريخ للدورة الثانية خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي
تعالو نحطم الرقم القياسي في كل المنتديات ..!
مصطلحات ومفاهيم:التاريخ-التربية على المواطنة-الجغرافيا (الدورة الثانية)
لعبة اوصل للرقم 10 و اكتب اكثر عضو تحب ان تتكلم معه
ملخصات دروس الجغرافيا للدورة الثانية خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي
امتحانات جهوية موحدة
امتحانات جهوية موحدة







الامتحان الجهوي
قوانين مغربية

شاطر
 

 التربية البيئية في الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
smail lwrdi
عضو مشارك
عضو مشارك
smail lwrdi

الدولة : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 51
نقاط : 4236
تاريخ التسجيل : 17/11/2012
الموقع الموقع : jnan

التربية البيئية في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: التربية البيئية في الإسلام   التربية البيئية في الإسلام Emptyالخميس 7 مارس - 12:04:35













h1 { margin: 0cm 0cm 0.0001pt; text-align: right; page-break-after: avoid; direction: rtl; unicode-bidi: embed; font-size: 10pt; font-family: "Times New Roman"; font-weight: normal; text-decoration: underline; }








التربية البيئية في الإسلام







مفهومها ـ أهدافها









إن تفاقمالمشكلات البيئية في العالم أجمع وما ترتب عليها من مخاطر تهدد
كل الكائنات على السواء أصبح من الأمور التي تستوجب من الجميع المشاركة الفاعلة
في مواجهة تلك المشكلات البيئية سواء أكانت مشكلات بيئية على المستوى المادي (
تلوث الهواء ـ تلوث الماء ـ التلوث الإشعاعي ـ التلوث الضوضائي ـ تلوث التربة ـ
تلوث الغذاء ...الخ . ) أم مشكلات معنوية ( تلوث خلقي ـ تلوث ثقافي ـ تلوث سياسي
ـ تلوث اجتماعي ...الخ ) ومع تسليمنا بأن النمط الثاني ( التلوث المعنوي ) يعتبر
الأساس بل والأخطر على البيئة من كل الأنواع الأخرى ، بل ويستوجب اهتمام خاص من
كل الجهات المعنية على مستوى الحكومات أو مستوى الهيئات الرسمية وغير الرسمية .




وإذا كانت التربية تعد الأداة ذات الأثر بعيد المدى في تنشئة وإعداد الأجيال
إعدادا تربويا يتفق والقيم الأصيلة ، ويؤصل لدى الأجيال مفاهيم خلقية ، واجتماعية
تحض على احترام البيئة وتقديرها ، مما أعطى المؤسسات التربوية ( المدارس ،
والجامعات ، والمساجد ، والنوادي ...الخ ) دورا بارزا في تحقيق هذا الهدف الأسمى
.



ولعل الواقع الذي نحياه يملى علينا من المشكلات البيئية بأبعادها ( المادية ،
والمعنوية ) ما يجعل المؤسسات التربوية عاجزة عن القيام بمهامها وقد يرجع السبب
في رأينا إلى عدم وجود منهج واضح وخطة واضحة ذات أهداف يسهل تحقيقها ، وكذلك غياب
مفهوم التربية البيئية لدى تلك المؤسسات .


وفى ضوء
ما سبق يمكن تعريف التربية البيئية في الإسلام بأنها :



"النشاط الإنساني الذي يقوم بتوعية الأفراد بالبيئة وبالعلاقات القائمة بين
مكوناتها ، وبتكوين القيم والمهارات البيئية وتنميتها على أساس من مبادئ الإسلام
وتصوراته عن الغاية التي من أجلها خلق الإنسان ، ومطالب التقدم الإنساني المتوازن
".




وفى ضوء هذا التعريف للتربية البيئية من منظور إسلامي يجب أن يكون هناك تفاعل
إيجابي بين الإنسان والبيئة ، وأن يكون ذلك التفاعل شاملا ولا يقتصر على زمان
معين أو مكان معين ، وليصبح جهد الإنسان موحدا وموظفا توظيفا حضاريا وتاريخيا في
ضوء العقيدة الإسلامية .




وتتضح حاجتنا الماسة إلى وجود التربية البيئية بصورة تطبيقية وليست نظرية في
عصرنا الحالي ، خاصة إذا تعرفنا على مظاهر سوء استخدام البيئة في العالم ، ونذكر
منها على سبيل المثال وليس الحصر :




في المؤتمر العالمي الثاني للأمم المتحدة حول البيئة والتنمية عام 1992م والذي
عقد في ريودي جانيرو في البرازيل ، اجتمع ثلاثون ألف مشارك بما فيهم مئة زعيم
ليواجهوا مجموعة حقائق رهيبة منها:



-
انخفض إنتاج الحبوب في إفريقيا لكل فرد بمعدل 28% في السنوات الخمس والعشرين
الماضية.
- فقدت إثيوبيا 90% من غاباتها منذ عام 1900م، الأمر الذي مكن مليار طن متري من
التربة الفوقية من الانجراف سنويا .
- تواجه حيوانات استراليا الأصلية الانقراض، وكان قد انقرض 28% من حيواناتها
الأصيلة .
- تحتاج الحياة البحرية في الخليج العربي 180عاما كي تتخلص من عشرة ملايين برميل
من النفط التي انسكبت أثناء حرب الخليج .
- تعد 10% من الأنهار المنتشرة في أنحاء العالم ملوثة، كما تلتقط المحيطات 6.5
مليون طن من النفايات سنويا.




وهكذا تتنافس هذه القضايا الملحة على الاهتمام من قبل صناع القرار في العالم ،
وبالإضافة إلى ذلك تتوقع الدراسات أنه بحلول عام 2025 م ستنفث البلدان النامية في
الهواء أربعة أضعاف كمية ثاني أكسيد الكربون التي تنفثها الدول المتقدمة اليوم،
كما يتوقع أن تفقد الأرض أكثر من 25% من الأجناس الموجودة حاليا.




إن الإنسان في دول الشمال يستهلك من المياه ويولد من الملوثات بما يزيد عن عشرين
ضعفا عن المواطن في دول الجنوب.




إن التلوث الذي يسببه مواطن أمريكي واحد يزيد على ذاك الذي يسببه مواطن عادي من
دول العالم الثالث بعشرين إلى مائة مرة، ويماثل استهلاك الأمريكي الواحد للطاقة
ما يستهلكه ثلاثة يابانيين، أو ستة مكسيكيين، أو 13 صينيا أو 35 هنديا أو 153
بنغلادش أو 499 إثيوبيا.




كما تشير الإحصاءات إلى أن العالم قد خسر في عام واحد فقط، حوالي 36 نوعا من
الحيوانات الثديية، 94 نوعا من الطيور بالإضافة إلى تعرض 311 نوعا آخر للخطر، أما
الغابات فهي في تناقص مستمر بمعدل 2% سنويا نتيجة الاستنزاف وتلوث الهواء المنتج
للأمطار الحامضية، وكذلك التربة فإنها تتناقص باستمرار بمعدل 7% من الطبقة العليا
كل عقد، وذلك بسبب الانجراف والتآكل بشكل مستمر نتيجة الإنهاك المستمر بالزراعة
الكثيفة أو الري الكثيف، مما يؤدي إلى ملوحة التربة وتصحرها.




كذلك تسود استخدامات المياه ممارسات خاطئة تؤدي إلى ندرة المياه ونضوبها، عدا عن
الانخفاض الطبيعي الحاصل في منسوب المياه في باطن الأرض ، الأمر الذي يهدد
البشرية بخطر حقيقي.




إن هذه الحقائق والإحصاءات توضح مدى خطورة الوضع الذي وصلت إليه الأرض نتيجة سوء
استخدام البيئة من قبل الإنسان، وهي مظاهر تستلزم التدخل السريع للإنقاذ، ولا
إنقاذ للبشرية إلا بالإسلام.




وتأتى أهمية وحتمية وجود أهداف للتربية البيئية من منظور إسلامي لتؤكد للجميع أن
الإسلام دين يؤكد على احترام وتقدير البيئة انطلاقا من أهداف عدة منها :ـ




1 ـ
تنمية الوعي البيئي لدى الإنسان المسلم عن طريق تزويده بالرؤية الصحيحة عن البيئة
ومكوناتها بما يحقق دوره المطلوب في الأرض باعتباره خليفة الله فيها .



2 ـ
تنمية وتكوين القيم والاتجاهات والمهارات البيئية الإسلامية لدى الإنسان المسلم ،
حتى يستطيع على ضوئها مواجهة مختلف صعابها بإرادة قوية ، ومن ثم استغلالها بصورة
نافعة بما يحقق أهداف الإسلام .



3 ـ
تنمية قدرة الإنسان المسلم على تقويم إجراءات وبرامج التربية والتعليم المتصلة
بالبيئة من أجل تحقيق تربية بيئية أفضل .



4 ـ
إيجاد التوازن وتعزيزه بين العناصر الاجتماعية والاقتصادية والبيولوجية المتفاعلة
في البيئة لما فيه صالح الإنسان المسلم .



5 ـ
فهم الأنظمة الاجتماعية والاقتصادية والتكنولوجية والطبيعية وعلاقة الإنسان
المسلم بالقضايا والتلوث .




القيم البيئية الإسلامية :




هي " مجموعة الأحكام المعيارية المنبثقة من الأصول الإسلامية ، التي تكون بمثابة
موجهات لسلوك الإنسان تجاه البيئة ، تمكنه من تحقيق وظيفة الخلافة في الأرض "




أقسام القيم البيئية الإسلامية :




أولا ـ قيم المحافظة .




ثانيا ـ قيم الاستغلال .




ثالثا ـ قيم التكيف والاعتقاد .




رابعا ـ قيم الجمال .



1 ـ
قيم المحافظة :وتختص بتوجيه سلوك الأفراد نحو المحافظة على مكونات البــيئة
وتشمل :



ـ
المحافظة على نقاوة الغلاف الجوى .



ـ
المحافظة على نظافة الثروة المائية .



ـ
المحافظة على رعاية الثروات النباتية .



ـ
المحافظة على رعاية الثروات الحيوانية .



ـ
المحافظة على استخدام الثروات المعدنية و اللامعدنية.



ـ
المحافظة على نظافة الطرقات .



ـ
المحافظة على نظافة بيوت الله والبيوت العامة .



ـ
المحافظة على الصحة البدنية .



ـ
المحافظة على الهدوء وتوفيره .



2 ـ
قيم الاستغلال : هي
تلك القيم التي تختص بتوجيه سلوك الأفراد نحو الاستغلال الجيد لمكونات البيئة .
وتتضمن عدم الإسراف ،وعدم التبذير ، والبعد عن الترف ،الاعتدال والتوازن في كل
شيء ، حيث يدعو الإسلام إلى الاعتدال في استهلاك موارده البيئية بحيث تكفى ضرورته
وحاجاته ، بدون إفراط ولا تفريط .



3 ـ
قيم التكيف والاعتقاد:هي
تلك القيم التي تختص بتوجيه سلوك الأفراد نحو التكيف مع بيئتهم ، ونحو تصحيح
معتقداتهم السلبية تجاهها وتشمل الآتي :




التكيف مع التغيرات الطبيعية مثل ( قسوة الظروف المناخية ، طبيعة الأرض ) وكذلك
الابتعاد عن المعتقدات الخرافية مثل ( التعاويذ والتمائم والتبرك بالشجر ،
والكهانة ، والتشاؤم .. الخ )



4 ـ
قيم جمالية وهى
تلك القيم التي تختص بتوجيه سلوك الإنسان نحو التذوق الجمالي لمكونات البيئة .
.
قال صلى الله عليه وسلم : (إن الله جميل يحب الجمال الكبر بطر الحق وغمط الناس).
أخرجه مسلم.




قال
تعالى :




{ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها ومن الجبال
جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود، ومن الناس والدواب والأنعام مختلف
ألوانه كذلك إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور}. سورة فاطر
الآية: 27



28.




{قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادا ذلك رب العالمين،
وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء
للسائلين، ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها
قالتا أتينا..." سورة فصلت الآية: 9 - 12.



{ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين}. سورة الحجر.



وتبين الآيات عظيم صنعه وروعة وجمال الصنعة وعظمة الصانع سبحانه وتعالى ، الذي
خلق كل شيء جميل .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

التربية البيئية في الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  الإسلام وترسيخ القيم الحضارية البيئية
»  العفو،التسامح ، الإسلام العفو عن الأخرين طريق إلى الجنة ، العفو في الإسلام ، العفو عند المقدرة
» بعض الاتفاقيات البيئية الدولية :
» vأهم القضايا البيئية
» ما هي الفوائد البيئية من الزراعة العضوية؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات مواد الاجتماعيات :: شؤون بيئية-