المآثر التاريخية
الرقم
|
اِسم المأثر
|
الموقع |
الوضعية القانونية |
1 |
الحصن البرتغالي |
المدينة العتيقة لآسفي |
مصنف |
2 |
قلعة البحر |
مدينة آسفي
|
مصنف |
3 |
الكتدرائية البرتغالية |
المدينة العتيقة لآسفي |
مصنف |
4 |
حصن أكوز |
الصويرية
|
مصنف |
5 |
دار السلطان |
المدينة العتيقة لآسفي |
مصنف |
6 |
برج الناضور |
سيدي بوزيد
|
غير مصنف |
7 |
دار القايد سي عيسى |
جماعة دار السي عيسى
|
مصنف |
8 |
حصن أير
|
جماعة أير
|
مصنف |
9 |
قصبة ابن حميدوش |
المعاشات |
مصنف |
10 |
مسجد سيدي شيكر |
جماعة سيدي شيكر
|
مصنف |
11 |
المسجد الكبير |
المدينة العتيقة لآسفي |
غير مصنف |
12 |
كهف كارعاني |
جماعة بدوزة
|
غير مصنف |
13 |
حي الفخارين
|
المدينة العتيقة لآسفي |
مصنف |
14 |
رحاة الريح |
المديرية الجهوية للتجهيز لآسفي |
غير مصنف |
15 |
زاوية سليمان الزجولي
|
مدينة آسفي |
غير مصنف |
16 |
موقع إكرود |
أيكرود |
غير مصنف |
17 |
دار البارود |
مدينة آسفي |
غير مصنف |
18 |
المدرسة القرآنية
|
المدينة العتيقة لآسفي |
غير مصنف |
19 |
بحيرة زيما |
الشماعية |
خارج التصنيف
|
20 |
مدرسة الأمراء
|
الشماعية |
غير مصنف |
21 |
دار القايد الحجي
|
المعاشات |
غير مصنف |
22 |
زاوية سيدي الطيبي
|
سبيعات |
غير مصنف |
23 |
مسجد وضريح الشيخ أبو محمد صالح
|
آسفي |
غير مصنف |
|
الحصن البرتغالي
التصنيف
بمقتظى ظهيير 3 يوليوز 1923، صنفت أسوار آسفي كمعلمة تاريخية، وأيضا وحصونها وأبوابها ومعاقلها وخنادقها.
لمحة تاريخيةقبل مجيئ البرتغاليون سنة 1508، كانت مدينة أسفي محاطة بحصن دفاعي يرجع تاريخه إلى الحقبة الموحدية.
و قد تم تدمير هذا الحصن من طرف
البرتغاليون عند إحتلالهم للمدينة، وقاموا بالمقابل بإنشاء حصن آخر بمحيط
أقل (1520 متر) يسمح لهم من السيطرة المحكمة للمدينة.
وصفيضم الحصن البرتغالي ممر و حواجز و أبراج للمراقبة كما تخترقه أبواب، أهمها هما باب الشعبة و باب القوس.
فوققلعة البحر
التصنيف
قام ظهير 7 نونبر 1922 بتصنيف قلعة البحر كآثار تاريخي.
لمحة تاريخيةتم تشييد هاته القلعة من طرف
البرتغاليون حوالي سنة 1508 ، و قد لعبت في الأول دور وكالة تجارية. و مع
الإحتلال البرتغالي لأسفي كانت تشكل إقامة لولاة المنطقة.
وصفهي قلعة على شكل مستطيل، تظم ثلاثة أبراج و تطل في الجهة الشمالية على الميناء القديم و ذلك عن طريق بوابة تعلوها شعارات برتغالية.
بالداخل، تطل المعارض مباشرة على الفناء، و هناك منحدرات تؤدي إلى الممرات المطلة على المدينة العتيقة.
وتتواجد بالقلعة نوافذ حجرية
تشهد من خلال هندستها على الحضارة البرتغالية. وبالقرب من بعض المداخل تتم
مشاهدة الصليب المسيحي منحوت على الجدران.
على مستوى الشرفات، نجد أن هناك
تواجد مدافع من البرونز التي ميزت السعديين- القرن 16- التي تم تصنيعها
بهولاندا تحت طلب مولاي زيدان إبن المنصور. هاته المدافع تم تزينها بزخارف
فاخرة تعود على عصر النهضة، حاليا فلقد تم تحويلها إلى الفناء الداخلي
للقلعة و ذلك تخوفا من هدمها في البحر.
فوقالكنيسة البرتغالية
التصنيفلمحة تاريخيةتزامنا مع ذروة التوسع
البرتغالى على مستوى السواحل المغربية، شيدت الكنيسة البرتغالية سنة 1519.
وكان المشرف على البناء هو شخص مسمى ب جاو لويس.
في سنة 1541، عندما قرر الملك
إمانويل مغادرة المكان، أمر بهدمه لكي لا يسقط في أيادي المسلمين، لكن لم
يتسنى له ذلك، و بقية الكنيسة قائمة.
فيما بعد، تحول ما تبقى من الكنيسة إلى حمام عمومي –حمام البويبة- الذي إستمر في العمل حتى بداية القرن.
في بداية القرن العشرين، قام قسم الفنون الجميلة للمرحلة بالتدخل من أجل إصلاح الوضعية و ذلك بتصنيف الكنيسة كآثار تاريخي.
وصفتتكون الكنيسة البرتغالية من جزأين :
معبد بدون قبو و الذي يوجد على شكل مستطيل. الولوج إلى هاته القاعة يتم عبر قوس كبير.
مذبح الكنيسة بقبو مكون من رأس حربي الذي يستند على الزوايا الأربعة للغرفة. .
فوقحصن أكوز
التصنيف
صنف ظهير 23 فبراير 1943، الحصن وأثار حصن قصبة الصويرية القديمة، كمعلمة تاريخية.
لمحة تاريخيةتم تشييد هذا الحصن في بداية
القرن السادس عشر سنة 1521، في جنوب مدينة أسفي على بعد 32 كلومتر وذلك على
أساس حجري متين، ولقد أعتبر هذا الحصن من طرف البكري كميناء أغمات الذي
يملك رباط.
ولقد تحدثت مجموعة النصوص على تواجد كنيسة و بنايات أخرى داخل الحصن. و عرف أيضا هذا الأثار بإسم : قلعة ماسكارينهاس.
مع ذلك فقد تم التخلي عنه سنة 1525 بعد أن تم التصريح به بدون منفعة بالنسبة لمصالح البرتغاليين.
وصفيتعلق الأمر بحصن برتغالي شيد على أسس الرباط. و هو على شكل مستطيل على طول 40 متر وعرض 25 متر.
وتم تشيد هذا الحصن بصخور كبيرة
ملتحمة فيما بينها بالرصاص (حسب الروايات التاريخية) يتضمن الحصن في
الزاوية الجنوب شرقية و الشمال غربية، برجين دائريين.
وحسب بعض الأساطير، يروى أن الأحجار التي تم البناء بها قد تم إستقدامها من البرتغال. وعلى ما يبدو أن تشييد القلعة تم في وقت قصير.
فوقدار السلطان
التصنيف
صنف ظهير 25 نونبر 1922 قشلة أسفي كمعلمة تاريخية، وتتضمن : أبراج، معاقل، سلالم، قاعات، أقسام ومحلات.
لمحة تاريخيةيحتمل أن تاريخ القصبة العالية
أو دار السلطان يرجع إلى الحقبة الموحدية. وعلى مرور القرون، عرفت هاته
المعلمة التاريخية مجموعة من الترميمات و الإصلاحات :
قام البرتغاليون (1508- 1541) ببناء برج كبير نحتت عليه صورة الملك البرتغالي إمانويل(المسمى حاليا، برج الدار
قام السعديين خصوصا خلال حقبة السلطان مولاي زيدان، بتزويد القلعة بمدافع صنعت بهولاندا.
حوالي القرن الثامن عشر، تحول الحصن إلى
مقر إقامة الملوك والأمراء العلويين الذين شيدوا منزل سمي بالباهية ومن
هنا اسم دار السلطان التي يشتهر بها الحصن).
حاليا، تضم هاته المعلمة، المتحف الوطني للسيراميك.
فوقبرج الناضورالموقعهو معلمة تاريخية غير مصنفة توجد على بعد 7 كلومترات شمال مدينة أسفي. وقد تم تشييده من طرف البرتغاليون سنة 1510 من أجل المراقبة.
وصفيوجد هذا البرج على شكل مستطيل (5.80 – 7.60 متر) مبني بأحجار كبيرة. ويتضمن قبو وسلم يؤدي إلى شرفة.
فوقمسجد سيدي شيكر
التصنيفصنف مسجد وأضرحة سيدي شيكر وسيدي دامانت، بظهير 2 رمضان 1359 (4 أكتوبر 1940).
الموقعيقع على بعد 103 كلومتر في
الجنوب الشرقي لأسفي و على بعد 35 كلومتر جنوب الشماعية في دائرة أهمار
إقليم أسفي. ويتم الولوج إليها عبر الطريق الجهوية رقم 204 التي تربط أسفي
بمراكش.
لمحة تاريخية ووصف
يرجع تاريخ تشييد هذه المعلمة
حسب التراث الشفاهي إلى القرن الأول من الهجرة وذلك من طرف أحد رفقاء عقبة
بن نافع الفهري. وتتحدث نصوص العصور الوسطى رباط المسمى برباط الشاكير،
الذي كان له إشعاع كبير في القرن الثالث العشر. من ناحية أخرى تحديد
تاريخ تشييد المسجد الحالي والأضرخة الأخرى فهي تتطلب دراسة مفصلة.
ويتألف المجموع حاليا من مسجد ذو صومعة وقاعات للوضوء بالإضافة إلى قبتين، الأولى تحتضن ظريح سيدي شيكر و الأخر لسيدي داحمان.
فوقدار القايد سي عيسى بن عمر
التصنيف
طبقا للظهير الوزاري ل24 ربيع الأول 1373 ( 2 ديسمبر 1953) صنف موقع دار سي عيسى كمعلمة تاريخية.
الموقعيقع موقع دار سيدي عيسى على بعد 23 كلمتر جنوب شرق أسفي. ويتم الولوج عبر الطريق الجهوية رقم 202 التي تؤدي من أسفي إلى سيدي بنور.
لمحة تاريخيةيتعلق الأمر بإقامة قديمة التي
تم تشيدها في شطرين. الشطر الأول من قبل القائد محمد بن عمر والثاني من طرف
عيسى بن عمر الذي كان قائد قبائل عبدة ما بين 1894 إلى 1924.
وصفتتخلل هاته الإقامة التي تصل
مساحتها إلى 25 هكتار، بوابة رئيسية كما تضم مجموعة من المساكن وتتحتوي عل
مجموعة من المنشات التي في غالبيتها هي في حالة أطلال. ونذكر فيما يلي بعض
ما تشتمله :
رياض مكون من 4 غرف
مسجد
دار إبن القائد سي عيسى، الذي يسكنه الأن أحد الورثة.
إسطبل للخيول
دوار كناوة مخصص للحراس و العبيد
سجن مخصص لإستقبال السجناء الذين إرتكبوا مخالفات صغيرة
حديقة لعائلة القائد مع أربعة أبار
ساحة للإحتفالات
حمام لسكان الدوار
مقبرة للعائلة مع ضريح للشريف سيدي بن شتوكي الذي كان مستشار القائد
فوققصبة ابن حميدوش
التصنيف
- صنفت القصبة بمقتضى ظهير 11 جمادى الأولى 1347 (26 أكتوبر 1928).
الموقعتقع على بعد 35 كلومتر جنوب مدية أسفي قرب مصب واد تانسيفت.
لمحة تاريخية ووصفحسب بعض المصادر التاريخية، يرجع تاريخ تشييد هاته القصبة إلى فترة حكم السلطان العلوي مولاي إسماعيل.
تضم القصبة بالداخل مجموعة من المكونات :
بنيات المسجد
المشور : محصن ببناية ثانية و محاط
بخندق مملوئ بالماء القادم من واد تانسيفت، و بداخل هناك مجموعة من
البنيات مهدومة التي لا تظهر وظيفتها الأن.
توجدحاليا هاته المعلمة في حالة سيئة.
الملاح : تنتهي بناية المشور في الجنوب بقسم ممتد إلى بناية القصبة. و في المحتمل أن يشكل المجموع ملاح هاته القصبة
فوقدار البارود
يوجد على بعد 300 متر من دار السلطان. وكان بمثاية مخزن للأسلحة. وزين المخزن بزخارف تبرز صور للأسلحة.
رحاة الريح
هو بمثابة بناية دائرية على شكل طاحونة. و هناك البعض من يرجح على أنها بناية برتغالية. و توجد حاليا بمقر مديرية التجهيز.
منارة المدينة
لا يعرف بالتحديد تاريخ بناء هاته البناية. مع ذلك فهندستها المعمارية تبرز على أنها ترجع إلى الحقبة الموحدية.
المسجد الكبير
تم تشييد هذا المسجد في قلب
المدينة العتيقة في نفس مكان مسجد الموحدين القديم. في عهد الإحتلال
البرتغالي لأسفي، كان يستعمل كمستودع للنفايات و الروث. و قد تمت إعادة
بناءه من طرف السلطان سيدي محمد بم عبد الله سنة 1807.
موقع إيكرود
يوجد هذا الموقع على بعد 70 كلومتر شرق آسفي. وقد تم إكتشافه سنة 1960 خلال عمليات حفر ألغام البارتين.
وتبرز أهمية هذا الإكتشاف، في البقايا البشرية التي ترجع إلى حقبة ما قبل التاريخ.
يصل تاريخ هذا الموقع إلى 90 ألف سنة قبل التاريخ
كهف كرعاني
توجد على بعد 28 كلومتر من آسفي إلى أيير.
فوق