كيف يدخل الجن ف جسم الانسان
أين يتواجد الجن في البيت عادةً ؟
يتواجد الجن في الخلاء والغرف المهجوره والتي يوجد بها روائح كريهه أو يرتكب فيها معاصي أو الغرف التي يعلق فيها صور, وايضاَ في زوايا الغرف
...
غالباً يدخل الجن لجسم الإنسان من أطراف اليدين والقدمين والفم أو الأنف لقوله الرسول:إذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع فإن الشيطان يدخل من الفم
أسباب دخول الجن لجسم الأنسان هي : الغفلة وارتكاب المعاصي وترك الأذكار والفرح الشديد والغضب الشديد، والوجود في أماكن المعصية وارتكاب الكبائر
حين يخرج الجني جسد الإنسان فإنه يضع بصمه لا يراها إلا الجن , وهذه البصمه كبوابه تسهل لهم عبورهم مره أخرى , مالم تغلقها بالاذكار صباحا ومساء
إذا قمت بتبديل ملابسك قل ( بسم الله الحكيم ) حتى لا يرى الجن عورتك , فإن نظرتهم خبيثه وقد يٌعجب الجن بجسدك فيعشقك ويدخلك , وهذا أسمه العاشق
عموما هم يكرهون ذكر الله , وينفجرون صراخاً حينما يشمون رائحه المسك ويبكون حينما تسجد ويتدافعون هاربين إذا قلت لا اله الا الله بصوت عالي .
مررهَا لغيرككَ كيّ يسٌتفيَد
أضاءة :
عندما تشاهدون شئ يعجبكم أذكروآ الله
كم من ارواح زهقت وامراض بسبب عين لم تذكر (ماشاء الله)Afficher la suite
كيف يدخل الجن ف جسم الانسان أين يتواجد الجن في البيت عادةً ؟ يتواجد الجن في الخلاء والغرف المهجوره والتي يوجد بها روائح كريهه أو يرتكب فيها معاصي أو الغرف التي يعلق فيها صور, وايضاَ في زوايا الغرف غالباً يدخل الجن لجسم الإنسان من أطراف اليدين والقدمين والفم أو الأنف لقوله الرسول:إذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع فإن الشيطان يدخل من الفم أسباب دخول الجن لجسم الأنسان هي : الغفلة وارتكاب المعاصي وترك الأذكار والفرح الشديد والغضب الشديد، والوجود في أماكن المعصية وارتكاب الكبائر حين يخرج الجني جسد الإنسان فإنه يضع بصمه لا يراها إلا الجن , وهذه البصمه كبوابه تسهل لهم عبورهم مره أخرى , مالم تغلقها بالاذكار صباحا ومساء إذا قمت بتبديل ملابسك قل ( بسم الله الحكيم ) حتى لا يرى الجن عورتك , فإن نظرتهم خبيثه وقد يٌعجب الجن بجسدك فيعشقك ويدخلك , وهذا أسمه العاشق عموما هم يكرهون ذكر الله , وينفجرون صراخاً حينما يشمون رائحه المسك ويبكون حينما تسجد ويتدافعون هاربين إذا قلت لا اله الا الله بصوت عالي . مررهَا لغيرككَ كيّ يسٌتفيَد أضاءة : عندما تشاهدون شئ يعجبكم أذكروآ الله كم من ارواح زهقت وامراض بسبب عين لم تذكر (ماشاء الله)