الاواني القديمة

بسم الله الرحمن الرحيم...........

اسماء الاواني قديماً

المغرفة: من المجموعة الخشبية القديمة. ومثلها مثل الملعقة الكبيرة في عصرنا الحاضر.

موجات: من الأدوات الشعبية القديمة. وهي تنحت من الخشب. وتزخرف بأشكال جميلة سواء بمادة المسمار الأصفر, والمعروف بالعامية بالقمر أو بطريقة الحفر بطريقة فطرية بسيطة ولكنها معبرة. وهي خاصة بسحق الهيل.ولها يد من الحجر يكون بطول عمقها تسمى يد الموجات.

ميقعة: وعاء خشبي من ضمن المجموعة الخشبية القديمة التي استعملها اجدادنا في الماضي. والميقعة مثلها مثل الصحن أو التبسي. وبالأصح مثل البادية التي تسعملها اليوم لنضع بها وجباتنا الغذائية. وفي بض اللهجات تسمى موقعة.وهي ذات أحجام منها الكبير والمتوسط والصغير ويتفنن الحرفي القديم بزخرفة بعظها بمادة المسمار الاصفر او برشمها بمادة الرصاص وكانوا يحافظون عليها غاية المحافظه وحتى اذا حدث واصابها بعضا من الشروخ او الكسر فانهم يعالجونها بمادة السيور الجلدية والماخوذة من جلود الحيوانات والمسماة في الدراجة القد او باسيام حديدية معينة ومن ثم استعمالها مرة اخرى وذللك لحاجتهم اليها ولقلة ذات اليد في الماضي رحم الله اجدادنا فقد كانت حياتهم قاسية.

العيبة: مثلها مثل المزودة وذلك لحفظ الامتعة الخفيفة وما شابة ذلك شان الحقيبة في عصرنا الحاضر الا ان العيبة من الجلد بينما المزودة من الصوف المنسوج وفي المثل الشعبي قولهم :طق العيبة يهتز الجمل..للتنبية والتخويف غير المباشر.

العوقدة :وهي كلاليب حديدية تعد وفق وضع خاص والحدّاد الشعبي هو الذي يقوم بصنعها, وغرض هذه الاداة لإخراج الدلو من البئر بعد سقوطه.

الشت: وهو اناء اسطواني بطول ثلاثون سنتميتر تقريبا والغرض منه لحفظ الفناجيل الخاصة بالقهوة اثناء الاسفار في ذلك الوقت خوفا عليها من الكسر وهو يعد من النحاس ومن ثم يطلى بمادة صفراء وذلك لتعطيه جمالا في المنظر.

معشى: مثله مثل غيره من الاواني الخشبية القديمة اذ يدخل ضمن هذه المجموعة والمعشى ويميزه عن القدح مقبض خاص يساعد على استعماله وهو ذو احجام مختلفه منها الكبير والمتوسط والصغير وفي لهجة حوطة بني تميم يسمى مشرب .

مقدح: من الادوات الحرفية القديمة والخاصة بالنجار في الماضي وهو خاص بثقب الاخشاب مثله مثل الدريل(المثقب) في يومنا الحاضر وفي بعض اللهجات يسمي بالمخراق لذات المسمار والمخصرة للعصا التي بها الحبل الجلدي فيقال لهما معا: المخراق والمخصرة.

شامية: اناء من آنية السوائل وخاصة الحليب وهي تصنع من النحاس ويتفنن الصانع التقليدي بزخرفتها بنقوش فطرية جميلة, فيها بعض من الصعوبة حيث أن الحرفي القديم يستخدم اسلوب الحفر على النحاس .

قدح: وعاء صغير من الخشب ويصغرونه الى قديح والجمع قدحان وكان استعماله سائدا في الماضي قبل ان تعرف الاواني الحديثة والسائدة في عصرنا اليوم من كريستالية وفخارية وغير ذلك.

سرج: اداة شعبية قديمة تعد من الاعواد بطريقة خاصة اذا تكون على هيئة اقواس مترابطة حيث يشغلونها بسيور الجلد وهي طرية بحيث تكون طيعة للاستعمال وغرض السرج هذا كي يوضع على الطفل الصغير اثناء نومه ومن ثم يضعون اللحاف فوقه وهدفهم من ذلك حتى يكون من في المنزل من الاشخاص على بينه من موضع الصغير حتى لاتطاة الاقدام وخاصة الاطفال الاشقياء كثيري الحركة في المنزل وبمعنى ادق هذه الادلاة تعتبرمن ابتكارات اجدادنا البسيطة في سبيل المحتفظة على صغارهم.

مثعوبة: وهي إناء من النحاس ذو فم مصنوع بطريقة خاصة كي يسهل تفريغ ما بها من سوائل مثل الدهن أو اللبن أو الماء, والمثعوبة هذه كانت مهمة في الماضي إذ قل أن يخلو منها منزل من المنازل القديمة. كما أنه هناك نوع آخر يشغل من الخشب وإن اختلفت في الحجم إلا ان غرض الاستعمال واحد تقريبا.

زبيل: إناء من الخوص وتدخل بعض من الالياف في عمله وكذلك شرائح الاقمشة او الجلود للزخرفة وللمتانة وتحمل به الاغراض الخفيفة مثل الحبوب او التمور وما شاكل ذلك.

الصاع: مكيال خشبي لكيل الحبوب كالذره والقمح ونحوه ويقول العوام للشخص الذي يمكر بالإخر بانه يكيل له على قفا الصاع .

فاروع: وهو أداة حادة وقاطعة, ويستخدم في تكسير الحطب في ذلك الوقت.

ألهيب: وهو مصنوع من الحديد وأكثر ما يستخدم في حفر آبار المياه في ذلك الوقت وخاصة الابار ذات الأرض الصخرية.

قدوم: وهو من استخدامات النجار القديم.

عتلة: وهي مثلها مثل الهيب إلا أنها أقصر منه في الطول.

مزوده: وهي كيس ينسج من الصوف بطريقة خاصة, ومثله للمسافر مثل الحقيبة في وقتنا الحاضر, وذلك لحفظ مستلزماته الشخصية وما هو بنحوها من متاع.

صينية: أداة من أدوات الصناعات التقليدية القديمة والتي كانت شائعة الاستعمال في الماضي. وهي تصنع من النحاس, ولها قاعدة تسمى((كور)) ترتفع عن الارض بحوالي الخمسين سنتيمتر أي نصف متر تقريبا ولها حلقات لحملها, وهي احجام مختلفة وبعضها كبير جدأ. ويوضع بها اللحم و الأرز أو غير ذلك من الأكلات الشعبية, وأكثر ما تسنخدم في المناسبات كالأعراس والولائم الكبيرة.

السفرة : وهي تعمل من سعف النخيل, وتعمل بأحجام مختلفة وهي مستديرة الشكل ويدخل في عملها بعض من الحبال الليفية الدقيقة, وبعض من الأقمشة على هيئة خيوط ملونة كي تعطيها زينة في المظهر العام والغرض من السفرة هذه أنها توضع تحت أواني الأكل اثناء تقديمة مثلها مثل الصماط المعروف في عصرنا الحاضر وجمعها سفر.

ميزب: أداة شعبية من أدوات الصناعة التقليدية القديمة وهو يعد من الجلد ويزخرف ويهيأ بطريقة خاصة وغرضه لحمل الطفل الصغير إذ تضع الأم وليدها بداخله ليسهل حمله أثناء سيرها, خاصة أثناء المسافات الطويلة ولكي يأخذ الصغير الوضع الطبيعي والصحي, وبدلا من أن تحمله الأم على يدها, مما قد يعرضه للانحناء في عموده الفقري. وكذلك الأم تخفف عن نفسها شيئا من مشقة التعب فيما لو حملته على يدها بدلا من وضعه في الميزب على الكتف. وهذه الطريقة طريقة اهتدى إليها أجدادنا بالفطرة والتجربة.

مدخنة: وهي غير المألوفة لدينا إذ تختلف المدخنة القديمة بأنها ذات فوهة دائرية. وتكون ذات زخرفة على هيئة نحت جميل. وبعضهم يسميها بالمبخرة, وفي المثل الشعبي: ما عقب العود اقعود. والعود هو قطع من الخشب الجاف ذو الرائحة الطيبة وجيدة غالي الثمن,والمثل يحث الضيف على الانصراف بعد أن يكون قد أخذ نصيبه من التطيب.وفي الامثال الشعبية أيضا عمره ما تبخر او تبخر واحترق, ومن الشعر القديم:
والعود لو لم تفح منه رائحة
في أصله نوع من الحطب.

صحفه: هي تعمل على احجام مختلفة من الخشب القوي ويضعون فيها الأكل بعد طبخه مثلها مثل التبسي اليوم .

نقيرة: هي من الاستعمالات الشعبية القديمة وهي اداة تنحت من الصخر وغرضها لسحق الهيل والقهوة ومع انها تنحت من الصخر إلا ان من يقوم بهذه المهمة يتفنن بزخرفها بأشكال هندسية تدل على المهارة والذوق الرفيع ولها يد طويلة تصل إلى نصف المتر تقريبا. ولها أداة صغيرة مثلها مثل الملعقة في عصرنا اليوم وتسمى بالمحيشية وهي مهمة بجانب النقيرة وذلك لغرف ما يسحق بها وذلك لتعذر قلبها نظرا لضخامتها وثقلها وفي المثل يقولون:مثل المحيشية ما تعدى النقيرة للشئ يكون ملازما للاخر.

صغرية: وهي إناء من النحاس للسوائل وللأكل وخاصة بالحنيني وهي أكلة شعبية مشهورة تتكون من البر والسمن والتمر.

مطبقية: وهي من النحاس ولها غطاء محكم يضعون فيها التمر وخلافه, ولها مقابض من الجانبين يسميها العوام أذون واحدتها :أذن أو عرى وواحدتها عروة.
محراك: وهو عود بطول الثلاثون سنتيمتر وهو من الخيزران ويستعمل بدلا من الملعقة في وقتنا الحاضر والمصواط ايضا عصا خاصة بتحريك الاكل اثناء طبخه كالعصيد والمحراث وهو خاص بتحريك الجمر من تحت القدر.

ممجر: ومثله مثل المغرفة إلا انه ليس يد كيد المغرفة. لكن له فتحة معمولة بطريقة فنية تسمح للسوائل بالخروج وكانوا في الماضي يضعون فيه الحليب والدهن, وبعضا من السوائل التي تمزج مع الأدوية كعلاج للصغار وغير ذلك شأنه شان الرضاعة في عصرنا.

الزمزمية : تعمل من مادة فخارية ولها غطاء محكم ليمنع خروج البخار وقد استعملها أجدادنا في الماضي خاصة اثناء الأسفارو وذلك لحفظ القهوة عقب إعدادها.

مزهب: وهو عبارة عن حقيبة من الجلد يضع فيها المسافر متاعه وبعضها من اغراضه الشخصية .

محقان: وهو ينحت من الخشب بطريقة فنية دقيقة, فيها مهارة وابداع من النجار الشعبي القديم.واكثر ما يستعملونه للدهن واللبن لأنهم يرون أنه أصلح صحيا من المحقان المصنوع من مادة التنك او البرميل.

محماس: أداة من الادوات الشعبية القديمة وهي خاصة بحمس حبات القهوة وهي تصنع من الحديد ولها يد تكون بطولها تقريبا ذات راس على هيئة هلال ليسهل تقليب حبات البن بها وتربط اليد عادة بمرسن من الحديد مع المحماس ويقوم الصانع الشعبي بالتفنن بصناعة هذه الاداة وزخرفتها مما يزيدها في مظهرها ومخبرها.

مرسن: هي سلسة من حديد.

عِـدْل: مثله مثل المزوده نسيج من الصوف لحمل الأغراض ويزيد على المزوده بكبره في الحجم. المخيط : وهوكالإبرة إلاأنه كبير الحجم كي يتناسب وغرض استعماله.

المنفاخ: وهو من ضمن مستلزمات القهوة وله أهمية كبيرة في الماضي حيث أنه يستعمل لايقاد الضوء وهو ذو زخرفة بمادة القمر الأصفر والمرايا المستديرة التي تعطيه جمالا في الشكل...

دمتم بخيييييييير

صور الاواني القديمة

شكرا على الموضوع

الردود

» صور الدرعية القديمة
» مصر القديمة
» اليونان القديمة
» صور ادوات الانارة القديمة
» حضارة مصر القديمة

امتحانات جهوية موحدة (جميع المواد)

الاواني القديمة

الاواني القديمة

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة