أنس بن مالك راوي حديث نبوي
|
أنس بن مالك |
ولد
10ق.هـ - 612 م يثرب |
توفي
93 هـ - 712 م البصرة |
الطبقة
الطبقة الأولى، صحابي |
الكنية
أبو حمزة، أبو ثمامة |
النسب
الأنصاري النجاري |
إشتهر بأنه
آخر من توفي من الصحابة |
مرتبتة عند ابن حجر
صحابي |
مرتبتة عند الذهبي
صحابي |
عدد الأحاديث التي رواها
2286 حديثاً |
أمه
أم سليم بنت ملحان |
زوجاته
زينب بنت نبيط |
أقاربه
عمه أنس بن النضر وإخوته البراء بن مالك وزيد بن مالك |
|
|
|
أنس بن مالك بن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار(تيم الله)[1] بن ثعلبة بن عمرو بن الخزرج [2] بن حارثة الأنصاري الخزرجي النجاري من بني عدي بن النجار [3].
يقال له:أبو حمزة, كناه الرسول محمد ببقلة كان يجتنيها
[3]، ويقال: أبو ثمامة الأنصاري النجاري.
خادم الرسول محمد وصاحبه، كان يتسمى بخادم رسول الله ويفتخر بذلك، وكان يجتمع هو وأم عبد المطلب بن هاشم جدة الرسول محمد واسمها: سلمى بنت عمرو بن زيد بن أسد بن خداش بن عامر في جده عامر بن غنم
[3].
وُلد قبل الهجرة بعشر سنوات
[4],وكان عمره لما قدم النبي محمد المدينة المنورة مهاجراً عشر سنين, وتوفي النبي محمد وهو ابن عشرين سنة
[5].
أمه أم سليم بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام, وعمه أنس ابن النضر بن ضمضم بن زيد بن حرام النجاري الذي قتل في أحد على يد سفيان بن عويف
[6], ومن أشهر إخوته البراء بن مالك وزيد بن مالك, وكان له أخ من أمه من أبو طلحة الأنصاري يقال له: أبو عمير
[7]،
حيث كان النبي محمد يمازحه إذا دخل على أم سليم، فدخل يوماً فوجده حزيناً
فقال: " ما لأبي عمير حزيناً؟ فقالت: يا رسول الله مات نغيره
[8] الذي كان يلعب به، فجعل يقول: "
يا أبا عمير ما فعل النغير؟ "
[9]..
كان يخضب بالصفرة: وقيل: بالحناء، وقيل بالورس، وكان يخلق ذراعيه بخلوق للمعة بياض كانت به، وكانت له ذؤابة فأراد أن يجزها فنهته أمه، وقالت: كان النبي يمدها ويأخذ بها. وداعبه النبي محمد فقال له: "
يا ذا الأذنين "
[3].
قدم دمشق أيام الوليد بن عبد الملك
[9],ثم رحل إلى البصرة، يحدث الناس، وهو آخر من مات من الصحابة توفي يوم الجمعة في سنة ثلاث وتسعين بعد الهجرة
[10] الموافق لعام 712م, روى عن الرسول محمد 2286 حديثًا, اتفق له البخاري ومسلم على مائة وثمانين حديثًا، وانفرد البخاري بثمانين حديثًا، ومسلم بتسعين.
[11]