القوات الجوية الجزائرية صفحة المسودة (غير مراجعة)
القوات الجوية الجزائرية
|
تاريخ الإنشاء1957 |
الدولة الجزائر. |
فرعمن الجيش الوطني الشعبي. |
الحجم800 طائرة عسكرية، 280 مروحية مسلحة. |
الشعــار
دائري |
طـائرات
هجوميةسو 30 إم كيه إيه، سو-24، إل 39 زد إيه (L-39ZA)، ميل مي-24، ياك-130 |
مقاتلةسو 30 إم كيه إيه، ميج 29 |
طائرة اعتراضيةسو 30 إم كيه إيه، ميج 25 |
طائرة دوريةفوكر إف27، كينج إير 200 تي |
طائرة مراقبةميج 25 آر، كينرون سيكر، ميراتش 100، سوخوي سو-24، بيتش كرافت 1900 دي |
طائرة تدريبزيلن زد-142، تي-34 سي، إل 39 زد إيه (L-39ZA)، ميل مي-24، ياك-130 |
طائرة نقلإليوشن إل-76، سي-130، سي-295، ميل مي-8، مي-17 |
قادة الحكومة الجزائرية المؤقتة في القاهرة.
القوات الجوية الجزائرية هي سلاح الجو التابعة للجيش الوطني الشعبي الجزائري.
برزت القوات الجوية الجزائرية في أعقاب سلسلة مكثفة من المشتريات في نهاية
الستينات وبداية السبعينات. يملك سلاح الجو الجزائري طائرات ميغ-23، وميغ 25، وسوخوي سو-20 .
محتويات
[أخف]
- 1 تاريخ القوات الجوية الجزائرية
- 1.1 النشأه والمرحلة الأولي من التحديث
- 1.2 1971-1965
- 1.3 1981-1971
- 1.4 1991-1981
- 1.5 2001-1991
- 1.6 من 2001
2 مستقبل القوات الجوية 3 هيكلة القوات الجوية 4 القواعد الجوية 5 تصنيع الطائرات في الجزائر 6 تعداد معدات القوات الجوية 7 انظر أيضاً 8 وصلات خارجية
|
[عدل] تاريخ القوات الجوية الجزائرية[عدل] النشأه والمرحلة الأولي من التحديثتعد سنة 1957 سنة تأسيس القوات الجوية الجزائرية والبداية كانت مميزة حيث نشأت في ظل المعركة وخارج حدود الوطن، حيث كانت البداية في مصر وفي العراق حيث بدأ تدريب طيارين جزائريين، كما ساعد اعتراف الصين بالحكومة الجزائرية المؤقتة
على إرسال أول بعثة جزائرية إلى الصين للتدريب على الطيران. كما تم عقد
أول صفقة في تاريخ القوات الجوية الجزائرية وتمثلت في 15 طائرة ميج 15 من الاتحاد السوفيتي سنة 1961 – على شكل مساعدات - والذي رابضت في الجنوب الليبي بقيادة الطيارين المدربين في مصر والعراق و 20 مقاتلة ميج 17 بقيت في روسيا.
قبل استقلال الجزائر عن الاحتلال الفرنسي لم تدخل القوات الجوية الجزائرية
في أي نزاع معها. أما بعد الاستقلال استقدم تلك الطائرات إلى الجزائر سنة
1964 إلى جانب 10 مروحيات مي-4 إيه و6 طائرات تدريب نوع إليوشن إل-14 و20 طائرة تدريب ميج 15 يو تي أي ولم تغب أمريكا حيث تم اقتناء طائرتي بيتش 18 والتي كانت تحت أمرة الرئاسة.
بالمقابل ساهمت مصر بإهداء الجزائر 5 مقاتلات ميج 15 و12 طائرات التدريب بيست مان بي يو 181 المسماه "الجمهورية". لحق ذلك استلام 3 مروحيات مي-1 و7 مروحيات تدريب أمريكية هيوز-300 بيعت بصفة رسمية لسويسرا وتسلمتها القوات الجوية الجزائرية. ثم بدأ تطوير قدرات سلاح الجو وهذا بإدخال مقبلات إليوشن إل-28 بعدد 12 طائرة و8 طائرات نقل أنتونوف إيه إن - 12 وكما يبدو أن الجزائر كانت حريصة على تنويع المصادر فاقتنت مروحيتي إس إيه 313 بي من فرنسا والتي كانت حينها من ألد أعدائها.
بين عام 1961، و1964 وقبل أن تحصل الجزائر من جمهورية مصر العربية على 11 طائرة تدريب ياك-11 تم تطويرها في تشيكوسلوفاكيا قبل وصولها للجزائر لتبدأ المرحلة الثانية من تاريخ سلاح الجو الجزائري.
[عدل] 1971-1965اقتنت الجزائر الطائرة ميج 21 إف بعدد 6 طائرات بسبب تكاليفها العالية مع 30 طائرة ميج 17. كما اقتنت الجزائر 12 طائرة نقل نوع إليوشن إل-14، وعززت قوتها بـ 12 قاذفة قنابل إل-128. ثم ألحقتها بـ 32 مقاتلة ميج 21 إف، و30 مروحية نوع مي-4 إيه سنة 1965 ثم 4 طائرات تدريب نوع إل-18، و28 طائرة تدريب CM-170-2 فرنسية.
[عدل] 1981-1971اقتنت الجزائر المروحية العملاقة مي-6 تي، و7 طائرات سو-7 بي، و35 مروحية نوع مي-8 بي إلى جانب 13 طائرات تدريب هولندية F-27، قبل تعزيز صفوفها بـ 86 طائرة ميج 21 أبان حرب أكتوبر 1973 و7 طائرات تدريب أمريكية Sierra كما كانت السباقة في إدخال المروحية مي-24 في نسختها الأولى قبل تعزيزها بالنسخة مي-24 دي سنة 1979. وبعدد 18 مروحية وكذلك اقتنت سنة 1977 65 مقاتلة نوع ميج 23 إم إف إلى جانب 32 طائرة قاصفة نوع سو-20 كما تميزت تلك المرحلة بدخول المقاتلة ميج-25 بيه بعدد 20 مقاتلة. وتعزز بـ9 مقاتلات ميج 25 آر بي إلى جانب 5 طائرات كينج إير-200، و6 طائرات تدريب T-34C أمريكية و 15 مقاتلة ميج 21 بي أي إس لتكون ابرز فترة مر بها سلاح الجو الجزائري.
[عدل] 1991-1981تحولت الجزائر في تلك الفترة إلى المعسكر الغربي للتسليح حيث اقتنت 20 طائرة سي-130 إتش منها 10 طراز سي-130 إتش-30 وطائرتي B200T و 6 مروحيات خفيفة من رومانيا نوع SA-316B، إلى جانب 46 طائرة تدريب نوع زيلن 142 من تشيكوسلوفاكيا، و32 طائرة تدريب ودعم قريب نوع L-39Z وخمس طائرات زيلن-43 ومرحيات لينكس البحرية المقاتلة من بريطانيا ثم أدخلت طائرات إليوشن إل-76 إم بعدد 6 طائرات، و 42 مروحية نوع مي-8 من الاتحاد السوفيتي للتدريب خلت هذه الفترة من طائرات مقاتلة بسبب الأزمة الاقتصادية الجزائرية 1986.
[عدل] 2001-1991حصلت الجزائر على 10 مقاتلات نوع سو-24 إم كيه سنة 1991 و5 مروحيات Ka-32S للبحرية و 47 مروحية مي-8
و 9 مروحيات AS-350 لصالح الدرك الوطني. بسبب الاقتصاد المتدهور والديون
الكبيرة اتجاه الإتحاد السوفيتي والحظر الدولي اضطرت الجزائر للبحث عن
أسواق ثانية فتوجهت إلى أوكرانيا وجمهورية التشيك حيث اقتنت من التشيك 7 طائرات تدريب نوع L-39C و 12 مقاتلة سوخوي سو-27 مستعملة من أوكرانيا. و28 مروحية نوع مي-24في أوكرانية وطائرتي سو-24 إم آر، و5 طائرات ميج-29إيه من بيلاروسيا. كما اقتنت 6 طائرات تموين الوقود جواً نوع إل-78 إم من روسيا. ذلك إلى جانب 5 طائرات ميج-29إس من روسيا، و28 من بيلاروسيا.
[عدل] من 2001تميزت هذه الفترة بشكل جدري حيث كانت البداية أمريكية مع دخول 6 طائرات
بيتش-1900 الطراز D متعددة المهام إلى جانب 6 طائرات نقل بيتش 1900 إلى
جانب تعزيز القوات البرية بـ 16 مروحة مي-24 في، و42 مروحة نقل مي-17 إلى جانب 12 مروحية روسية نوع AS-355 خصصت للاستطلاع والتصوير الجوي كما تم تعزيز الجيش بـ 6 طائرات C-295.
قررت الجزائر اقتناء 36 طائرة ميج 29 في عام 2003، واختبرت سنة 2004 طائرات سو-30 وسو-32/34 قبل اكتمال المشروع نهائياً إلى جانب مشروع ياك-130. سنة 2006 عقدت الجزائر رسميا صفقة تضم 36 طائرة ميج 29 و28 طائرة سو-30 إم كيه إيه و 16 طائرة ياك-130.
طائرة ميغ-29 تابعة للقوات الجوية الجزائرية.
عقب أحداث 11 سبتمبر 2001
وصلت طائرات الحرب الإلكترونية بيتش-1900دي حيث طلبتها الجزائر سنة 2000
لكن الأمريكان كانوا غير مقتنعين حتى أحداث 11 سبتمبر فتم رفع الحظر على
الجزائر وبيعت للجزائر مع احدث ما توصلت إليه التكنولوجيا الأمريكية في
مجال الحرب الإلكترونية حيث قامت شركة نورثروب جرومان وشركة رايثون
بتزويدها بمعدات تصوير ومراقبة منها رادار مسح SAR ونظام تصوير حراري
Westcam FLIR يعمل في جميع الأحوال الجوية ليل/نهار كما زودته نورثرب
جرومان بالنظام الاستخباراتي SIGINT. ويعتقد أن هذا النظام الجديد هو
المسؤول عن إسقاط زعيم الجماعة الإرهابية بعد تعقب هاتفه النقال حيث كان
الوصول إليه أمر صعب لأنه كان يستخدم هاتف الاتصال الفضائي سنة 2002. كما
ساهمت بشكل فعال في كشف مكان السياح الألمان المختطفين سنة 2003 حيث تمكنت
القوات الخاصة من تحرير 17 من السياح وقتل 9 إرهابيين وكذلك تدمير عدد من
العربات كانت محملة بالأسلحة بعد مدة قصيرة من تلك العملية إلى جانب
الطائرات بدون طيار الجنوب أفريقية.
بعد الأداء المتميز الذي قدمته الطائرات بيتش-1900دي قررت القيادة
الجزائرية تغيير سياستها التسليحية وخاصة لسلاح الجو وبدأت فعلياً في
التفكير بالتقنيات قبل السلاح وهو ما أكده قرار استبعاد الميج-21 والميج-23
إلى الخط الثاني " للطوارئ " إلى حين الحصول على عدد مكافئ من الطائرات
الحديثة قبل إخراجها نهائياً من الخدمة إلى جانب خطط التطوير. شرمد عاشق
الطائرات
[عدل] مستقبل القوات الجويةحسبما كان مخطط له كان يفترض أن تحصل القوات الجوية على 24+36 مقاتلة ميج-29 إس.إم.تي، إضافة إلى 28+32 مقاتلة سوخوي سو-30 إم كيه إيه، و16+30 طائرة تدريب ياك-130 حتى سنة 2015. ذلك إضافة إلى سربين من سوخوي سو-32 بداية من سنة 2011، و40 مروحية مي-28 على دفعتين.
ولكن قررت الجزائر إلغاء صفقة المقاتلات ميج 29 إس إم تي دون أن تبدي رأيها ولكن حسب ما هو متوقع سيتم استبدالها ميج 35 مع تقليص عدد الطلبية الثانية من طائرات السوخوي 30 لصالح الطائرة الاحدث سو-35. كما درست مع شركة سوخوي
إمكانية تزويد عدد إضافي من سوخوي سو-30 إم كيه آر المزوده برادارات NIIP
Irbis-E. كما يخطط سلاح الجو الجزائري للحصول على عدد من المقاتلات الخفيفة
الصينية FC-1 التي أذن الروس بتزويدها بمحركات كليموف RD-33. ولديها
طائرات استطلاعية تقوم بالتصوير من نوع