قصيده حيرت علماء اللغه صراع حرفين في جسد اللغه ؛ الظاء والضاد .

ووضع المنظومه مسرح للنقاش لما بها من التحدي اللغوي والبيان

عجز الكل منه ايراده وفهمه . سمى العلم الذي يبحث في بحور الشعر العربي بعلم العروض . والعروض قيل هو من أسماء مكة المكرمة سمي بذلك تيمنا بها . وقيل معنى العروض الطريق إلى الجبل والبحور طريق إلى النظم .

وبما ان واضع علم العروض :

هو الخليل بن أحمد الفراهيدي المتوفى سنة 175 للهجرة استقرى الخليل الشعر العربي فوجد أن بحوره المستعملة هي خمسة عشر بحراً ثم جاء الأخفش فزاد عليها واحدا ( بحر المتدارك ) مع علمي بمصطلحات علم العروض البحر: هو الوزن الموسيقي الذي تسير عليه القصيدة .التفعيلة : هي الوحدة الموسيقية في البحر أو هي كل كلمة من كلماته وعدد التفعيلات ثمان وهي :فعولن l فاعلن l مفاعيلن l مفاعلتن l متفاعلن l مستفعلن l فاعلاتنl مفعولات ومن اجتماع هذه التفعيلات على نسق معين يتكون البحر .الصدر : هو الشطر الأول من السطر

العجز : هو الشطر الثاني منه

العروض : آخر تفعيلة (كلمة) من الصدر

الضرب : آخر تفعيلة من العجز

الحشو : كل كلمة (تفعيلة) غير العروض والضرب .

وهي قصيده مهداه الى سمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان امير الشعراء






لتحميل القصيده pdf هنا على الرابط : http://www.mediafire.com/?b9ew4aec8de6d6b