من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, البحث
الاتّحاد القُمُريّ
|
|
علم |
شعار |
|
الشعار الوطني: وحدة، عدالة، تقدّم |
النشيد الوطني: اتحاد الجزر العظيمة
|
|
العاصمة (وأكبر مدينة) | موروني 11° 41′ Sا - 43° 16′ Eا |
اللغة الرسميةالعربية،القمرية،الفرنسية |
تسمية السكانقُمُريون |
نظام الحكمجمهورية،فيدرالية |
رئيس الدولة | أكليل ظنين |
رئيس الوزراء | محمد سامبا امباري |
رئيس مجلس الشيوخ | مسعود عبد الله |
الاستقلال |
- عن فرنسا | ٦ يوليو ١٩٧٥ |
المساحة |
المجموع | ١٨٦٢ كم2 (١٧٨) ٧١٩ ميل مربع |
السكان |
- توقع ٢٠٠٥ | ٧٩٨ألف (١٥٩) |
- الكثافة السكانية | ٢٧٥/كم2 (٢٥) ٧١٢/ميل مربع |
الناتج المحلي الإجمالي | تقدير ٢٠٠٩ |
(تعادل القدرة الشرائية) | |
- الإجمالي | $٧٧٢ مليون |
- للفرد | $١,١٥٩ |
الناتج المحلي الإجمالي (اسمي) | تقدير ٢٠٠٩ |
- الإجمالي | $٥٣٢ مليون |
- للفرد | $٧٩٨ |
مؤشر التنمية البشرية (٢٠٠٧) | ٠,٥٦١ (متوسط) (١٣٥) |
العملةفرنك قمري (KMF) |
المنطقة الزمنية (ت ع م+٣) |
- في الصيف (DST) | (ت ع م+٣) |
جهة القيادةاليمين |
رمز الإنترنت.km |
رمز الهاتف الدولي٢٦٩+ |
[color:451d=#555]تعديل
جزر القُمُر (رسمياً: الاتّحاد القُمُري) هي دولة مكونة من جزر تقع في المحيط الهندي على مقربة من الساحل الشرقي لإفريقيا على النهاية الشمالية لقناة موزمبيق بين شمالي مدغشقر وشمال شرق موزمبيق. وأقرب الدول إلى جزر القمر هي موزمبيق وتانزانيا ومدغشقر والسيشيل.
تبلغ مساحة جزر القمر 1.862 كيلو متر مربع (أي 863 ميل مربع)
[1] لذا تعد ثالث أصغر دولة إفريقية من حيث المساحة، ويقدر عدد سكانها ب798.000 نسمة وبذلك تعد سادس أصغر دولة إفريقية من حيث عدد السكان على الرغم من أنها من أعلى الدول الإفريقية من حيث الكثافة السكانية، كما أنها هي الدولة الأقصى الجنوب في جامعة الدول العربية.الاسم جزر القمر مشتق من الكلمة العربية "قمر"
[2].
تتكون الدولة رسميًا من أربعة جزر في
أرخبيل جزر القمر البركاني وهي: نجازيجياو جزيرة موالي وجزيرة أنزواني وجزيرة ماهوري بالإضافة إلى العديد من الجزر الأصغر مساحةً.
[3][4] وعلى الرغم من ذلك، فإن حكومة الاتحاد القمري (أو أسلافها منذ الاستقلال) لم تحكم مطلقًا جزيرة مايوت التي تعتبرها فرنسا
مستعمرة فرنسية عبر البحار ولا زالت تحكمها. ويرجع ذلك إلى أن مايوت كانت هي الجزيرة الوحيدة في الأرخبيل التي صوتت ضد الاستقلال عن فرنسا، واستخدمت فرنسا حق الفيتو وأبدت اعتراضها على قرارات مجلس الأمن التابع لمنظمة الأمم المتحدة التي تؤكد سيادة جزر القمر على الجزيرة.
[5][6] ولم يعد الحكم إلى جزر القمر مطلقًا، وقد قوبل الاستفتاء الذي تم في التاسع والعشرين من مارس عام 2009 حول أن تصبح الجزيرة جزء من الوطن الفرنسي في عام 2011 باحتفاء غامر.
ويتميز الأرخبيل بالتنوع الثقافي والتاريخي، حيث تألفت الأمة من ملتقى العديد من الحضارات. وعلى الرغم من أن اللغة الفرنسية هي اللغة الرسمية الوحيدة في جزيرة مايوت المتنافس عليها، فإن للاتحاد القمري ثلاث لغات رسمية وهي اللغة القمرية (شيقُمُر) واللغة العربية والفرنسية.
ويعد الاتحاد القمري الدولة الوحيدة التي تشترك في عضوية كل من الاتحاد الإفريقي والمنظمة الدولية للفرانكوفونية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وجامعة الدول العربية
ولجنة المحيط الهندي بالإضافة إلى العديد من المنظمات الدولية، وعلى الرغم من ذلك، فإن لدى جزر القمر تاريخُا مضطربًا ب
الانقلابات العديدة منذ الاستقلال في عام 1975