واستمرارا لأشكالها النضالية

وإيمانا منا ، الحركة التلاميذية الثقافية الأمازيغية ، بعدالة القضية الأمازيغية والتشبث بها، وفي الوقت الذي يعمل فيه المخزن العروبعثي القومي ذو التوجه العروبي، الإحتوائي وافقصائي لإسكات الصوت الأمازيغي الحر وهكذا قامت اجهزة القمع المخزني بشتى تلاوينه وبطريقته المعهودةقمع انتفاضة بومال ن دادس ، حيث اقدمت ا الحركة التلاميذية بتنظيم وقفة احتجاجية لقيت اقبالا من طرف التلاميذ تخليدا للذكرى الثا نية للشتاء الاسود، تطرقوا فيها إلى ما تعرض وما يتعرض له الشعب الأمازيغي من اقصاء وتهميش، واستمرار سياسة الأبارتايد...

وتأتي انتفاضة تغجيجت الأخيرة كاستمرار في القمع الذي تواجه به كل الإحتجاجات التي ينظمها الشعب الأمازيغي ببقاع تما زغا بعد كل من ( صفرو ، بومال ن دادس، ايت بعمران...)

(الحركة التلاميذية) من اجل توعية التلميذ بذاته واعادة الإعتبار للثقافة الوطنية الأمازيغية ، وفضح المخططات المخزنية الرامية إلى ابادة الشعب الأمازيغي بارضه تمازغا. حيث قامت الإدارة بقمع أنشطة الحركة التلاميذية الإدارة من جديد والسعي ما أمكن لكسر شوكة نضالها داخل الساحة و الحد من تحركاتها

امتحانات جهوية موحدة (جميع المواد)

واستمرارا لأشكالها النضالية

واستمرارا لأشكالها النضالية