تبدأ هذه القصة في اليوم الذي ذهب فيه هذا الطفل إلى المدرسة. في دللك اليوم ذهب إلى القسم ثم سأله الأستاذ عن إسمه ثم قال له ماشي شغلك ثم أعاد نفس السؤال لمرات عدة لكن اللإجابة نفسها ثم ذهببه الأستاذ إلى الحراسة العامة لكن نفس الجواب ما شي شغلك (الطفل إسمه ماشي شغلك) ثم طلب الحارس العام الأستاذ الذهاب إلى عند أمه فعندما وصلو غلى عند أمه سؤلها عن إسم إبنها فقالت : ماشي شغلك ثم أعادوا السؤال لكن نفس الجواب ثم قال لها الحارس العام و الأستاذ أللة واش عندك شي عقل (المرءة لديها إبن غسمه العقل) ثم قالت العقل صيفت إجيب أتاي أسكار من الحانوت

i9raeha wa sawefa tadehake hhhhhhhhhhhhh

derien