مسابقة أفضل قصة قصيرة

مسابقة أفضل قصة قصيرة

شروط المسابقة:

1-يحق لجميع الاعضاء الدخول في هذه المسابقه

- المجال مفتوح لكتابه اي نوع من انواع القصص (سواء اجتماعيه عاطفيه او دينيه)

-ان لا يقوم بتعديل المشاركه وخلاف ذلك تحذف

-يسمح المشاركه للعضومره واحده فقط ولا يجب الرد بعد ذلك

-المده المطروحه لكتابه القصه اسبوع من تاريخ طرح موضوع المسابقه ..و تنتهي 24 مارس 2012

ثم ستطرح المشاركات للتصويت لمدة3 ايام

جائزة المسابقة

الفائز الأولى
لقب " روائي المنتدى" لافضل قصة قصيرة ...

مع تحيات أمير المنتدى

هذه قصتي :
في يوم من الأيام ذهب السيد أحمد لكي يرعى أغنامه لكنه لم يجدها لدى قرر البحث عنها في كل أنحاء القرية ثم بدأ من عند جرانه فوجدهم في حيرة من أمرهم فسألهم لم أنتم هكذا فقالو لقد إختفت أغنامنا affraid

فقال أنا أيضا سرقت أغنامي فجلسو حائرين يبحثون عن حل لمشكلتهم scratch

فقررو أن يبحثو فوجدوا آثار أقدام إنسان فتبعو الأقدام إلى أن وصلو إلى كهف ضخم فدخلو الكهف فإذا بذلك الرجل واقف ينتظر أصحابه لكي يأخذوا من عنده الغنم ويبيعوه لكن أصحاب القرية أمسكو به أخذوه إلى الشرطة و أخذو أغنامهم

شكرا للأخ عزوزي على قصته

دخلتْ ، تصاحبُها هبـَّة بردٍ قارص ، فـأفاقتـْني قشعريرة من غفوتي ، ألقيتُ نظرة على الساعة الحائطية ، الرابعة صباحا .

تردّدتْ لحظة، وكأنـّها تائهة في عالم غريب ، مسحتْ بنظرة خاطفة المكان ثمّ توجـّهتْ لطاولة في ركن معزول ،

وارتمتْ على الكرسي ، وانكمشتْ وذراعيها مضمومتين عند بطنها ، وجسمها يرتعد تحت جلبابها المبلل بالمطر وصقيع فصل الشتاء.

كانت أولّ زبون لهذا اليوم ، قلت في نفسي " إنـّها مبكـّرة ، فأول قطار ليس قبل ساعةٍ ونصف ، ثمّ لا أرى معها حقيبة يد ولا متاع!"

وجـّهتُ آلة التحكـّم ليصاحب الصوْت صورة التلفزة ، على موسيقى الراب ، وردّدت كعادتي " فنّ الصعاليك ، لاذوق ولا موسيقى"

ثمّ إتجهتُ نحوها ، وأنا أتظاهر بمسح الطاولة :" صباح الخير سيدتي ٬ وجبة فطور ؟ "

أخذتْ نفسا عميقا ، أدخلتْ يدها تحت جلبابها ، ثم أخرجتها وبسطتها أمامي وبها بعض قطع نقود .

كلّ هذا ورأسها المحجّبُ منحني ، ولم أرى بعدُ بدقـّة ملامح وجهها.

" هذا لايكفي سيدتي... طيب ، لا عليك إحتفظي بنقودك ، دقائق وأقدم لك وجبة فطور"

رجعتُ مكاني وراء 'الكونطوار' وعبر فتحة الإتصال بالمطبخ: " فاطمة ، وجبة فطور كاملة ، وبسرعة من فضلك"

بعد دقاق ، وضعتُ أمامها وجبة كاملة٬ إناء قهوة وإناء حليب وجبن وخبز وبيض مـُقلـّى وحلويات وعصير برتقال...

ثمّ ولجتُ مكاني ، أراقبها خِـلسة .

رفعتْ وجهها تجفـّف دموع عينيها وتنثر أنفها بطرف حِجابها ، وتمتمتْ كأنّها في دعاء أو صلوات ،

ثمّ أخذتْ تأكل بلهفة كأنـّها لم تطعم من أيام.

كانت بين الفينة والأخرى ، تلقي نحوي نظرات خاطفة ومزعجة ، كنظرة حيوان تمَلـّكَه الرعبُ أمام وحش مفترس.

تمكـّنتُ من ملامحها ، فتاة دون العشرين ، وسيمة المحيّا دون جمال فارط ، غير أن جمال عينيها أبهثته أثار سواد حولهما ،

كأنـّها كانت ضحية عنف وضرب.

بعد ساعة ، أخذت الحياة العادية تدبّ في المقهى ، دخول... خروج... لـُغاط... ضحك...

وكثرت تحركات المستخدميْن من طاولة لأخرى ، وضع فناجين ، رفع فناجين ، مسح طاولات ، تصويب مقاعد...

كانت أوامري واضحة ، "لا تزعجوا سيدة الطاولة المنعزلة...إنـّها نائمة".

رفعتُ صينيـّة الفطور ، ووضعتُ كأس شاي وحلويات أمامها وقلتُ بصوت منخفض:

"سيدتي إنـّها العاشرة ، بعد قليل سيحضر صاحب المقهى ، وهو يكره أن ينام المسافرون على الطاولة ، لاسيَما أنـّك هنا قبل الفجر"

دمعتْ من جديد عيناها ، واحمرّ وجهها خجلا وهي تقول :

"سامحني على النوم سيدي ، فمن صباح البارحة أصبحتُ دون مأوى أجوب الشوارع ، دون أن أجد مكانا لإستعادة أنفاسي..." ،

تبعها بكاء مرير ، إهتزّ له كياني وثار معه جوهر إنساني .

لم أشعر بنفسي ، إلاّ بعد سماع صوت أمـّي على الهاتف :

" ماذا تقول يا إبني ، هل فكـّرت في العواقب ؟ إنـّها غريبة... ثمّ أنت لا تعلم ماهيَتها ، سوابقها ، أو لا سامح الله ، جرائمها..."

"ياأمـّي من فضلك ، خـُديها ترتاح اليوم ، وغذا له مدبـّرٌ حكيم ، إنـّه فعل خير...لن أدعها في الشواع تائهة دون مساعدة"

بعد أخذٍ وردّ ، وبعد ساعة من الزمن...

خرجتْ والدتي من المقهى بصحبة الغريبة ، لم يفـُتها قبلُ ، أن ترسل في أذني :

" يا بني ، طيبتك وإنسانيتك، سـيلقون بك يوما في هاويتك ، ثمّ أنت تعلم أنـّي لا أحبّ أن تحوم امرأة حولك"

مرّت ساعات يومي أطول من المعتاد...

كان فكري مضطرب ، من هيّ... ماذا فعلتُ... غير معقول ، غريبة في البيت مع والدتي العجوز...

كان يوما مرهقا فكريا ، لاحظ إضطرابي بعض زبناء المقهى ، وتهامس المستخدمين فيما بينهم... ،

وحتـّى صاحب المقهى كان يرسل نحوي نظرات عتابٍ وقسوة ، دون أن يتجرّأ على مـُساءلتي.

بعد صلاة العصر، إشتريتُ لوازم العشاء ، لم يفـُتْ الأمر الجزار، فقد قال مبتسما :" اليوم عندك الزردة ، أظنـّهم ضيوف غير عاديين".

دخلتُ البيت وأنا أتوَقـّع مصيبة ، وأطرافي ترتعد خوفا...

ثمّ حمدتُ الله وشكرته على السلامة ، حين قابلتني والدتي بوجه عليه علامات الرضى ، رغم دموع تسيل على خدّيها:

" الله يرضي عليك يا ولدي ، ليس لعملك من جزاء سوى الجنـّة ، قد أعتقتَ أمةً لله"

أخذتني بعدها للمطبخ وهي ترتـّب ما اقتنيْتُ للعشاء :" يابني ، لا أعرف كيف أبدأ... طيـِّبْ ، هي تستحمّ الآن... قصـّتها مروعة ...

حرام والله حرام... الندل ... الكافر... منه لله... لو تمكنتُ لأعدمته..."

زادتْ عصبيـّتي على تعب يومي ، توَسـّلتُ : " يا أمـّي من فضلك إهدئ ، من هو ، ما الحكاية"

كانت الحكاية كرصاص يمزّق الروح ويدمي القلب ،

كانت دموع الغريبة في المقهى ، وإضطراب أمـّي ودموعها ، بعيدة كلّ البعد عن بشاعة الجريمة ، ووحشية من حاول إرتكابها.

أتصوّرُ فظاعة المشهد ، زوجة تعاني من مرض خطير مدّة شهور، وكلّ ليلة تتهالك وجعا وهي تحاول صدّ زوجها ، عن إغتصاب إبنتها ،

وصباح البارحة ، ساعات بعد دفن الأم ، سكر الزنديق المجرم ، وحاول إغتصاب إبنة زوجته ، إستماتت المسكينة في الدفاع عن شرفها ،

وبعد ضرب و لكـْم ٍ فقدَ الوحش توازنه ، ونجتْ فريسته ...

خرجتْ فتاة في السابعة عشرة من عمرها لتواجه المجهول... وحيدة ، فلا عائلة ولا أقرباء لها .

لم تُبلـِّغ السلطة عن الجريمة ، وفاءًا لـوعدٍ قطعته على نفسها لأمـّها.

....................

لقد مرّت الآن شهور ، قرُبتْ من سنة... مـُنى أصبحتْ أحبَّ لقلبِ أمـّي منـّي ، وهذا يغبطني ،

أحمد الله أنْ سدّد خطاها تلك الليلة لتـُلاقي خطاي ، من أول لحظة رأيتها خفق لها قلبي وكلّ يوم يزداد لها حبـّي ،

تحاولُ أن تخفي ما يكنـُّه صدرها لي ، لكن عيناها تبوح بهيامها بي ،

وأمـّي من أيام تطاردني : " يا بني أخاف أن أموت قبل أن أرى أحفادي ، يابني كفاك ثلاثين سنة عزوبة ، قد غزى بعض الشيب نواظرك ،

فهلاّ أكملت دينك ، فالعروس إبنتي... وتحبـّك"

طلبت اليوم إجازة ، لمدّة أسبوعين ، تفاجئ صاحب المقهى ، فأنا أعمل عنده منذ عشرة سنة ، ولم أطلب منه يوما إجازة ، ولو ليوم عيد ،

لكنـّه فهم الأمر ، عندما وجـّهت له الدعوة ، لحفل زفافي ....

القصه :-

تضحية أم:

يقول أحد رجال الدفاع المدني : وصلنا إلى بيتٍ قد اشتعلت فيه النيران ، وفي البيت أمٌ لها ثلاثة أطفال ، وقد بدأ الحريق في أحد الغرف فحاولت الأم الخروج من الأبواب فإذا هي مغلقة ، ثم صعدت سريعاً مع أطفالها الثلاثة إلى سطح المنزل لكي تخرج من بابه فوجدته مغلقاً ، حاولت أن تفتحه فما استطاعت ، كرَّرت فأعياها التكرار ، ثم تعالى الدخان في المنزل وبدأ النَّفَسْ يصعب .
احتضنت صغارها .. ضمَّتهم إلى صدرها وهم على الأرض حتى لا يصل الدخان الخانِق إليهم ، حتى وإن استنشـقته هي ..

وصلت فرق الدفاع المدني إلى المنزل ، فوجدوها ملقاةً على بطنها ، رفعوها فإذا بأبنائها الثلاثة تحتها أموات ،(كأنها طيرٌ يحنُوا على أفراخِـه ، يُجنِّبهم الخطر) ..
يقول الرجل : والله وجدنا أطراف أصابع يدها مُهشَّمة ، وأظافرها مقطوعة ، (فقد كانت تحاول فتح الباب مرة ، ثم تعود إلى أطفالها لتحميهم من لهيب النار وخَنَقِ الدخان مرةً أخرى ..
حتى ماتت وهيَ تُجَسِّدْ روعة التضحية والحنان .. والعطف والرحمة .

وفي الاخير أتمنى أن تنال اعجابكمــ

دمتمـ بحفظ المولى عزوجلــ

القمر

شجرة ضربت عروقها الديدان.

لاتزهر أغصانها حتى وإن أشرقت عليها كل شموس المجرات.

يحرسها كلب مسعورٌ , حدقاته على الشرق , لينبح بوجه قمر يطلع كل الليل .

يسير القمر بمداره وينير الظلمات ولا يأبه لشيئ, عمرها النباح ماوصلت السماء.

الفرس

وقفت فرسٌ على سفح قمة جبل وتحتها حمم بركان متقد وهي تفكر بأيام الفتوحات , حينما كانت عزيمتها تشق فلول الطغاة وبتلك البيارغ الخضراء المرفرفة في المساءات على ألحان مزامير ودقات طبول الفرسان المنتصرين وبرقصات السيوف المقعقعة .

اليوم , أتت لهذا المكان وبعد أن رأتهم الصبح يهمون بسنّ السكاكين وهم يقولون , تعبت زُحل فحان وقت ذبحها.

الذئب

- ويحك ياشاطر العويل ومؤجج سكينة الوديان ولا تقدر أن تنطق كلمة أحبك .

زمجر الذكر فيها ولكنها سُرعان ما أسكتته وهي تذهب لتحت الشجرة وبعد أن سمعت شيئاً لفت مسمعيها, قائلة :
- ششش .
نظرت في أعلى الأغصان لتتحرى مصدر الهديل فرأت زوج حمام يتبادلان القبل فقالت لذكرها:
- أنظر الى أعلى الشجر ياحجر, ألم يعد آن الأوان أن نرجع لما كُنّا يوماً .

تنهدت وهي تنظر في الأفق وقالت:

- كُنّا جراءاً سعيدة ونلعب في المروج .

الديك الاحمر

والناس نيام .....

صعد يجري الى السطح ..نحو عشة الدجاج....

طارد ....الديك الاحمر....يركض يمينا ويسارا....صعودا وهبوطا....

تعب....صار يلهث ............ليجري وراء اخر... من جديد....

هي احلامنا تمر علينا ..بسرعة

المسلم العربي

يمشي في شارع باريس...بالعاصمة الفرنسية...

بخطوات متتاقلة...وبطيئة

مل من الجميع......... ومن نظراتهم المتلاحقة .....نحوه

فقرر ان يحلق لحيته.....ويلبس عباية بيضاء..

يكتب على صدرها- لست ارهابيا......... انا مسلم عربي-

» أمـيِّ . ( قصة قصيرة )
» قصص قصيرة و هادفة
» قصة قصيرة جدا.....الشرفة...........
» قصة قصيرة ''روعة !!!''
» حكمة طفل..قصة قصيرة

امتحانات جهوية موحدة (جميع المواد)

مسابقة أفضل قصة قصيرة

مسابقة أفضل قصة قصيرة

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة