عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة ، مرحبا بك في منتدى العلم والمعرفة لثانوية الأنوار الإعدادية -نيابة إنزكان أيت ملول-.
لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
شكرا.
إدارة المنتدى.




عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة ، مرحبا بك في منتدى العلم والمعرفة لثانوية الأنوار الإعدادية -نيابة إنزكان أيت ملول-.
لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
شكرا.
إدارة المنتدى.







 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 6691 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ABOUTAHIR-1 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 51106 مساهمة في هذا المنتدى في 22352 موضوع
خاص بالأعضاء الجدد

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المشرف العام - 7463
الطفل بين العنف و اللطف... Vote_rcapالطفل بين العنف و اللطف... Voting_barالطفل بين العنف و اللطف... Vote_lcap 
abdelilah elbouhlali - 2515
الطفل بين العنف و اللطف... Vote_rcapالطفل بين العنف و اللطف... Voting_barالطفل بين العنف و اللطف... Vote_lcap 
روح المنتدى - 2498
الطفل بين العنف و اللطف... Vote_rcapالطفل بين العنف و اللطف... Voting_barالطفل بين العنف و اللطف... Vote_lcap 
A.Lakdib - 2398
الطفل بين العنف و اللطف... Vote_rcapالطفل بين العنف و اللطف... Voting_barالطفل بين العنف و اللطف... Vote_lcap 
أميرالمنتدى - 2076
الطفل بين العنف و اللطف... Vote_rcapالطفل بين العنف و اللطف... Voting_barالطفل بين العنف و اللطف... Vote_lcap 
عبدالرحيم موسان - 1900
الطفل بين العنف و اللطف... Vote_rcapالطفل بين العنف و اللطف... Voting_barالطفل بين العنف و اللطف... Vote_lcap 
mousstafa boufim - 1663
الطفل بين العنف و اللطف... Vote_rcapالطفل بين العنف و اللطف... Voting_barالطفل بين العنف و اللطف... Vote_lcap 
Med amin - 1629
الطفل بين العنف و اللطف... Vote_rcapالطفل بين العنف و اللطف... Voting_barالطفل بين العنف و اللطف... Vote_lcap 
हमजा प्रेमियों - 1618
الطفل بين العنف و اللطف... Vote_rcapالطفل بين العنف و اللطف... Voting_barالطفل بين العنف و اللطف... Vote_lcap 
Said Benssi New - 1453
الطفل بين العنف و اللطف... Vote_rcapالطفل بين العنف و اللطف... Voting_barالطفل بين العنف و اللطف... Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأكثر نشاطاً
تعالو نحطم الرقم القياسي في كل المنتديات ..!
ﯕـالـــوا زمـــــــان
لعبة اوصل للرقم 10 و اكتب اكثر عضو تحب ان تتكلم معه
تحدي:تعد من 1 الى 10 دون ان يقاطعك احد.
لعبة الاسئلة
لعبة اهديك اغنية
#..سأرحل قريباً //
عرف بنفسك
الى كل الاعضاء بدون استثناء
لعبة الالوان
المواضيع الأكثر شعبية
دراسة بيوغرافية لشخصية محمد الخامس
ﯕـالـــوا زمـــــــان
ملخصات-خطاطات-مصطلحات-مفاهيم خاصة بدروس الاجتماعيات السنة الثالثة إعدادي (الدورة الثانية)
ملخصات دروس الاجتماعيات خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي (الدورة الأولى)
ملخصات دروس التاريخ للدورة الثانية خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي
تعالو نحطم الرقم القياسي في كل المنتديات ..!
ملخصات دروس التربية على المواطنة للدورة الثانية خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي
مصطلحات ومفاهيم:التاريخ-التربية على المواطنة-الجغرافيا (الدورة الثانية)
لعبة اوصل للرقم 10 و اكتب اكثر عضو تحب ان تتكلم معه
ملخصات دروس الجغرافيا للدورة الثانية خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي
امتحانات جهوية موحدة
امتحانات جهوية موحدة







الامتحان الجهوي
قوانين مغربية

شاطر
 

 الطفل بين العنف و اللطف...

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
safae s 123
عضو ذهبى
عضو ذهبى
safae s 123

الدولة : المغرب
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 406
نقاط : 5851
تاريخ التسجيل : 28/12/2010
الموقع الموقع : temssia

الطفل بين العنف و اللطف... Empty
مُساهمةموضوع: الطفل بين العنف و اللطف...   الطفل بين العنف و اللطف... Emptyالإثنين 21 فبراير - 21:53:08

تقلق الأم من أن يصبح طفلها ذا شخصية خاضعة دائمًا لأنه لا يتمتع بشخصية القائد الذي لا يجرؤ أحد على مشاكسته، بل هو الضحية التي تمشي إلى جانب الحائط كي لا يتصادم مع الآخرين، و لا يعرف كيف يدافع عن نفسه من الاعتداء الكلامي أو الجسدي. وبحسب الاختصاصيين أن قلق الأم طبيعي ولكن في إمكانها أن تساعد طفلها في الخروج من قوقعته وتعزز ثقته بنفسه لمواجهة كل الصعاب وحده سواء في المدرسة أو مع الأصدقاء أو مع أخوته.




في المدرسة ومواجهة زعيم شلّة

في ساعة الفسحة يشكّل الطفل المهذب جدًا ضحيّة سهلة لشلة التلامذة المتنمّرين. ففي الصف يستعين الأطفال المشاكسون بحاستهم السادسة ليتبيّنوا مَن التلميذ الذي سيكون ضحيتهم في الملعب. فهم يراقبون التلميذ الذي يبدو عليه أنه من النوع المسالم الذي يتجنب الصدام، وتُظهر نظراته بأنه غير واثق بنفسه، وعن غير قصد يبعث برسالة أنه لا يستطيع الدفاع عن نفسه. وتسأل الأم لمَ كل هذه السلبية في السلوك؟ يجيب الاختصاصيون ربما لأنه يشعر بأنه عاجز عن السيطرة خلال الشجار وإظهار عدوانيته في مواجهة الأمور، فهذا الموقف لا يشبه الثقافة العائلية، ففي المنزل يتعلّم أن يكون مهذبًا مع الآخرين، ويعبّر عن غضبه بالكلام لا بالضرب. فيستنتج أن عليه تجنب الصراع ولو كان الثمن قبول الاعتداء عليه دون أن يحاول الدفاع عن نفسه.

•إذًا كيف يمكن مساعدته؟
يرى الاختصاصيون أنه إذا لاحظت الأم أن طفلها لا يعرف كيف يدافع عن نفسه ويخاف من مواجهة من يؤذونه، فإنه حان الوقت لتشرح فيه لطفلها أن لكل قاعدة استثناء. فتقول له: «الأشخاص الذين لا يحترمون الآخرين ويعتدون عليهم، علينا أن نضع لهم حدًا وندافع عن أنفسنا بكل الوسائل المتاحة». ولكن هذا لا يعني أن يصبح الطفل المهذب نفسه شريرًا أو مشاكسًا. بل الدفاع عن النفس في هذه الحالة هو حق مشروع، فعندما يشاكسه طفل متنمّر، عليه أن ينظر مباشرة إلى عينيه ويحدّق إليهما ويتحدث إليه بصوت حازم قائلاً له:« لا أسمح لك بأن تتخطى حدودك معي»، مما يجعل هذا المتنمّر يتراجع عن موقفه العدواني. وهذه الطريقة في الدفاع عن النفس تنجح في أغلب الأحيان. ولكن على الأم أن تعلم طفلها أيضًا كيف عليه أن يكون ثابتًا في موقفه الدفاعي بثقة وحزم حتى يتراجع المتنمّر عن موقفه الذي قد يبدي عدم اكتراثه في البداية أو يظهر أنه لا يأخذ تحذير الطفل المُعتدى عليه على محمل الجد. فتعليم الطفل غير الواثق بنفسه هذه التقنية ونجاحه في تطبيقها يشعره بالفخر وشيئًا فشيئًا يتراجع المتنمّر عن موقفه العدواني.
مع الأصدقاء

بين الأصدقاء يكون الطفل المهذّب موضوع المزاح اللاذع أو يكون الحلقة الأضعف في اللعب. فهو يفضّل قبول كل ما يمليه عليه أصدقاء، بدلاً من أن يبقى وحيدًا من دون أصدقاء. ومن دون شك فإن هذا الطفل لا يدرك معنى أن يكون شخصًا مهمًا، فتقويمه الذاتي ضعيف جدًا.

• ولكن لماذا لديه هذا الانطباع السلبي عن شخصيته؟

من المؤكد أن هذا الانطباع ليس وليد البارحة، بل ترسّخ في أعماق الطفل منذ فترة طويلة. وسببه ربما أن الأم من النوع الذي يفرض على الطفل الكثير من الواجبات و توبّخه إذا لم ينجزها، مما يفقده الثقة بنفسه ويعتقد بأنه غير قادر على القيام بأي عمل. وقد يكون سببه أيضًا أن الخجل أو الانعزال أو ضعف تقدير الذات هي من الصفات الموجودة في عائلة الطفل وبالتالي تؤثر في تكوين شخصيته

•.كيف يمكن مساعدة الطفل إذًا؟
على الأم تجنب القول لطفلها:« لماذا لم تبدِ أي مقاومة؟» في كل مرّة يأتيها باكيًا يشكو رفيقه الذي هزأ به أو ضربه، فهذه الجملة تعطيه انطباع الصدمة وتعزز لديه عدم الثقة بنفسه. لذا عليها أن تحاول أن تسند إليه دوراً مركزياً في العائلة. مثلاً تشجعه على التحدث أثناء جلوسه إلى مائدة العشاء، فهذه الطريقة تؤكد له أن رأيه مسموع في العائلة وأن حديثه مهم. كما يمكن الأم أن تعطي قيمة لمواهب طفلها مهما كانت، كأن تشجعه على الرياضة إذا كان يحب ممارستها أو تمدح رسمًا أنجزه ... كما عليها أن تشرح له أن ولدًا حسن الأخلاق ليس من الضروري أن يمنح أصدقاءه كل ما لديه أو يخضع لطلباتهم كلها لأنهم يحبونه في كل الأحوال.



بين الأخوة والأخوات

عندما يبدأ الطفل اللطيف جدًا الشجار مع أخيه أو أخته يتخلى عن حقه بسهولة ويخرج من معركة الشجار خاسرًا وعندما يعامل كطفل صغير أو ينعت بأبله لا تكون لديه أي وسيلة للرد على هذا النعت. هل هذا سلوك مفاجئ؟ ليس كما يبدو فهناك عوامل عدة تجعل موقعه بين أخوته ضعيفًا. فربما كان هو الابن البكر في العائلة، ويطلب منه أنه أن يتحمل حماقات الأصغر منه، أو أنه آخر العنقود في العائلة واعتاد الرضوخ لأخيه البكر أو أنه تنبّه إلى أن والدته تمنحه كل الحنان عندما يتعرض لإهانة من أخوته فأعجبه لعب دور الطفل المدلل عند أمه، وبالتالي يبدو، في لاوعيه، مرتاحًا للعب دور الطفل الضعيف الذي لا يعرف كيف يدافع عن نفسه.

•كيف يمكن مساعدته؟
على الأم أن تتحقق من تصرفها الذي يحرّض هذا الشكل من اللامساوة في التعامل وفي المواقع بين الأخوة. فأحيانًا يضع الأهل أحد أبنائهم في موقع الضحية لأنهم هم أنفسهم كانوا كذلك حين كانوا في سن طفلهم، ويسقطون ماضيهم على أحد أبنائهم الذي يكون موقعه في الترتيب العمري هو نفسه في موقعهم العائلة. أي إذا كانت الأم الابنة البكر أو الوسطى أو صغيرة اخوتها فإنها ستعزز سلوك ابنها أو ابنتها التي تشبهها في هذا الموقع العائلي. لذا على الأم ألا تسقط ماضيها على طفلها وتحاول أن تشجعه على إثبات نفسه وتعزيز موقعه بين أخوته. فمثلاً إذا نعته أخوه بأنه أبله عليه أن يتعلّم كيف يرد عليه بأنه لا يسمح له بنعته على هذا النحو، أي أن تعلّمه كيف يدافع عن نفسه في المنزل. فالطفل حين يثبت وجوده في العائلة ويعزز ثقته بنفسه فإن ذلك ينعكس إيجابًا على سلوكه خارج الإطار العائلي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القلب النابض
عضو فعال
عضو فعال
القلب النابض

الدولة : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 110
نقاط : 5102
تاريخ التسجيل : 22/12/2010

الطفل بين العنف و اللطف... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطفل بين العنف و اللطف...   الطفل بين العنف و اللطف... Emptyالثلاثاء 22 فبراير - 0:06:13

إنك بالفعل متميزة. واصلي وشكرا لك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الطفل بين العنف و اللطف...

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» العنف ضد المراة
» العنف لدى الشباب مرتبط بالمشروبات الغازية
» ثقافة الطفل
» تراجع الانشطة الموازية ساهم في انتشار العنف
» المراهقة: أيّام العنف والضّجر والتّحدّي.. وقلق الآباء!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات عامة :: مواضيع عامة-