ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺠﻠﺲ ﺑﺠﺎﻧﺒﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺃﺟﺮﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻓﺠﺄﺓ ﺑﺪﺃﺕ ﺃﻛﺤﻜﺢ ﻭ ﺃﻋﻄﺲ ﻭ ﺍﻟﺤﻨﺠﺮﺓ ﺗﻜﺎﺍﺩ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﺍﻧﻬﺎ ...
ﺇﻟﺘﻔﺘﺖ ﺇﻟﻲ ﻗﺎﺋﻠﺔ : ﻳﺎﻙ ﻣﺎ ﻛﺎﻳﻦ ﺑﺎﺍﺱ ﺧﻮﻳﺎ ﻳﺎﻙ ﻣﺎ ﻣﺮﻳﺾ
ﻭﺿﻌﺖ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻲ ﻭ ﻧﻈﺮﺕ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻧﻈﺮﺓ ﺗﻜﺎﺩ ﻻ ﺗﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﺍﻹﻋﺠﺎﺍﺏ ﻗﺎﺋﻼﺍ :
.
... .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ﺗﻲ ﺣﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻧﻨﺰﻝ ﻳﺎ ﺑﻨﺖ ﺳﺴﺴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﺘﻌﻄﺮ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻋﺎﻳﻤﺔ ﺑﺎﻟﺮﻳﺤﺔ .
ﺍﻟﻤﺸﻜﻞ ﻓﺎﺧﺘﻼﺍﻁ ﺍﻟﻌﻄﺮ ﻣﻊ ﺛﺎﻧﻲ ﺃﻭﻛﺴﻴﺪ ﺍﻟﺼﻨﺎﺍﺹ ﻣﺎﺷﻲ ﻟﻲ ﻓﺎﻟﺒﻴﻄﺎﻥ ﻟﻲ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺒﺜــﻮﻭﻟﺔ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻭ ﻣﺎ ﺃﺩﺭﺍﻙ ﻣﺎ ﺍﻟﺒﺜﻮﻭﻟﺔ
ﺩﺍﻳﺮﺍ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺮﻳﺤﺔ ﻓــﺎﺍ ﻟﻲ ﻛﺘﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺤﻼﺍﻕ ﻛﻴﺴﻜﺮﻭ ﺑﻴﻬﺎ ﺻﺤﺮﺍﺍﻭﺓ ﻭﺍﻗﻴﻼﺍ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
الموقع