عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة ، مرحبا بك في منتدى العلم والمعرفة لثانوية الأنوار الإعدادية -نيابة إنزكان أيت ملول-.
لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
شكرا.
إدارة المنتدى.




عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة ، مرحبا بك في منتدى العلم والمعرفة لثانوية الأنوار الإعدادية -نيابة إنزكان أيت ملول-.
لتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
شكرا.
إدارة المنتدى.







 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 6691 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ABOUTAHIR-1 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 51106 مساهمة في هذا المنتدى في 22352 موضوع
خاص بالأعضاء الجدد

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المشرف العام - 7463
معنى الرحمة الإلهية Vote_rcapمعنى الرحمة الإلهية Voting_barمعنى الرحمة الإلهية Vote_lcap 
abdelilah elbouhlali - 2515
معنى الرحمة الإلهية Vote_rcapمعنى الرحمة الإلهية Voting_barمعنى الرحمة الإلهية Vote_lcap 
روح المنتدى - 2498
معنى الرحمة الإلهية Vote_rcapمعنى الرحمة الإلهية Voting_barمعنى الرحمة الإلهية Vote_lcap 
A.Lakdib - 2398
معنى الرحمة الإلهية Vote_rcapمعنى الرحمة الإلهية Voting_barمعنى الرحمة الإلهية Vote_lcap 
أميرالمنتدى - 2076
معنى الرحمة الإلهية Vote_rcapمعنى الرحمة الإلهية Voting_barمعنى الرحمة الإلهية Vote_lcap 
عبدالرحيم موسان - 1900
معنى الرحمة الإلهية Vote_rcapمعنى الرحمة الإلهية Voting_barمعنى الرحمة الإلهية Vote_lcap 
mousstafa boufim - 1663
معنى الرحمة الإلهية Vote_rcapمعنى الرحمة الإلهية Voting_barمعنى الرحمة الإلهية Vote_lcap 
Med amin - 1629
معنى الرحمة الإلهية Vote_rcapمعنى الرحمة الإلهية Voting_barمعنى الرحمة الإلهية Vote_lcap 
हमजा प्रेमियों - 1618
معنى الرحمة الإلهية Vote_rcapمعنى الرحمة الإلهية Voting_barمعنى الرحمة الإلهية Vote_lcap 
Said Benssi New - 1453
معنى الرحمة الإلهية Vote_rcapمعنى الرحمة الإلهية Voting_barمعنى الرحمة الإلهية Vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأكثر نشاطاً
تعالو نحطم الرقم القياسي في كل المنتديات ..!
ﯕـالـــوا زمـــــــان
لعبة اوصل للرقم 10 و اكتب اكثر عضو تحب ان تتكلم معه
تحدي:تعد من 1 الى 10 دون ان يقاطعك احد.
لعبة الاسئلة
لعبة اهديك اغنية
#..سأرحل قريباً //
عرف بنفسك
الى كل الاعضاء بدون استثناء
لعبة الالوان
المواضيع الأكثر شعبية
دراسة بيوغرافية لشخصية محمد الخامس
ﯕـالـــوا زمـــــــان
تعالو نحطم الرقم القياسي في كل المنتديات ..!
ملخصات-خطاطات-مصطلحات-مفاهيم خاصة بدروس الاجتماعيات السنة الثالثة إعدادي (الدورة الثانية)
ملخصات دروس الاجتماعيات خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي (الدورة الأولى)
ملخصات دروس التاريخ للدورة الثانية خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي
ملخصات دروس التربية على المواطنة للدورة الثانية خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي
لعبة اوصل للرقم 10 و اكتب اكثر عضو تحب ان تتكلم معه
مصطلحات ومفاهيم:التاريخ-التربية على المواطنة-الجغرافيا (الدورة الثانية)
ملخصات دروس الجغرافيا للدورة الثانية خاصة بتلاميذ السنة الثالثة إعدادي
امتحانات جهوية موحدة
امتحانات جهوية موحدة







الامتحان الجهوي
قوانين مغربية

شاطر
 

 معنى الرحمة الإلهية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mousstafa boufim
مشرف سابق
مشرف سابق
mousstafa boufim

الدولة : المغرب
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1663
نقاط : 9495
تاريخ التسجيل : 05/03/2011
الموقع الموقع : تمسية

معنى الرحمة الإلهية Empty
مُساهمةموضوع: معنى الرحمة الإلهية   معنى الرحمة الإلهية Emptyالأحد 11 ديسمبر - 9:43:16

الرحمة" انفعال خاص يعرض على القلب عند مشاهدة النقص أو الحاجة، فيندفع الإنسان إلى رفع ذلك، فعندما يشاهد الإنسان يتيماً يرتجف من البرد أو فقيراً أضناه من الجوع أو مظلوماً يتلوى تحت سياط الظالمين تعرضه حالة الرقة، فيندفع لتغيير هذا الواقع، وهذه هي الرحمة.
ولكن الله سبحانه ليس محلاً للحوادث - كما ثبت في علم الكلام، فإذا أطلقت هذه الكلمة على الله سبحانه أريد بها العطاء والإفاضة لرفع الحاجة، ومن هنا قيل: "خذ الغايات واترك المبادئ،" فالرحمة لها "مبدأ" وهو الوصف الانفعالي الخاص الذي يعرض على القلب و"منتهى" وهو العطاء والإفاضة، فإذا أطلق هذا الوصف على الله سبحانه أريد بهم "غايته" لا "مدؤه" (وهكذا بالنسبة إلى الصفات الأخرى التي هي من هذا القبيل).
وقد ورد في الحديث الشريف عن الإمام الصادق (عليه السلام): "وأما الغضب فهو منا إذا غضبنا تغيرت طبايعنا، وترتعد أحياناُ مفاصلنا، وحالت ألوننا، ثم نجيء من بعد ذلك بالعقوبات، فسمي غضباً، فهذا كلام الناس المعروف، والغضب شيئان أحدهما في القلب، وأما المعنى الذي هو في القلب فهو منفي عن الله جل جلاله، وكذلك رضاه وسخطه ورحمته على هذه الصفة."[sup]1[/sup]
وفي نهج البلاغة أن أمير المؤمنين قال: "رحيم لا يوصف بالرقة"[sup]2[/sup]، وعن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: "إن الرحمة وما يحدث لنا منها شفقة ومنها جود، وإن رحمة الله ثوابه لخلقه، وللرحمة من العباد شيئان، أحدهما يحدث في القلب: الرأفة والرقة لما يرى بالمرحوم من الضر والحاجة وضورب البلاء، والآخر ما يحدث منا بعد الرأفة واللطف على المرحوم والمعرفة منا بما نزل به، وقد يقول القائل: 'انظر إلى رحمة فلان'، وإنما يريد الفعل الذي حدث عن الرقة التي في قلب فلان، وإنما يضاف إلى الله عز وجل من فعل ما حدث عنا من هذه الأشياء، وأما المعنى الذي في القلب فهو منفي عن الله كما وصف عن نفسه، فهو رحيم لا رحمة رقة."[sup]3[/sup]
الرحمن الرحيم
يذهب بعض المفسرين إلى أن "الرحمن" هو ذو الرحمة الشاملة، فتعم المؤمنين والكافرين والمحسنين والمسيئين وكل موجود في هذه الحياة الدنيا، بينما "الرحيم" هو ذو الرحمة الدائمة، وذلك ما يختص بالمؤمنين وحدهم، ومن هنا قسموا الرحمة إلى رحمة "رحمانية" تعم الجميع ورحمة "رحيمية" تختص بالمؤمنين فقط.
ويستدلون على ذلك:
أولاً: إن كلمة "رحمن" على وزن فعلان، وهذه الصيغة تدل على الكثرة والمبالغة[sup]4[/sup]، بينما كلمة "رحيم" على وزن فعيل، وهي صفة مسبة فتدل على الثبات والدوام[sup]5[/sup].
ثانياً: ما روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) حيث قال: "الرحمن بجميع خلقه، والرحيم بالمؤمنين خاصة."[sup]6[/sup]، وري عنه أيضاً انه فقال: "الرحمن اسم خاص لصفة عامة، والرحيم اسم عام لصفة خاصة"[sup]7[/sup]
وقد فُسر ذلك بأن "الرحمن" اسم مختص بالله سبحانه فلا يطلق على غيره، لكنه يعبر عن صفة عامة وهي الرحمة الشاملة التي وسعت كل شيء، و"الرحيم" اسم عام لأنه يطلق على غير الله تعالى أيضاً، لكنه يعبر عن صفة خاصة وهي الرحمة الثابتة الخاصة بالمؤمنين فقط.
وعن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أن عيسى (عليه السلام) قال: "الرحمن رحمن الدنيا، والرحيم رحيم الآخرة."[sup]8[/sup]
ولعلنا نجد في بعض الآيات تلميحاً إلى هذه الحقيقة، فقد قال سبحان<ه>: ((وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا))[sup]9[/sup]، وقال سبحان<ه>: ((إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ))[sup]10[/sup]، وقال تعالى: ((قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا))[sup]11[/sup]، وقال تعالى: ((الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى))[sup]12[/sup].
الرحمة الخاصة والرحمة العامة
وسواء تم هذا الفرق أو لم يتم من الناحيتين اللغوية والاصطلاحية، فالذي يهمنا أن الرحمة الإلهية على نوعين:
النوع الأول: رحمة عامة تشمل كل الموجودات بلا استثناء من الجماد والنبات والحيوان والإنسان والمؤمن والكافر والمنافق والصالح والطالح، فلولا هذه الرحمة لم يفض الوجود على هذه الماهيات "الحقائق"، ولم تنتقل من ظلمات "العدم" إلى نور "الوجود"، ولم يتعهدها الله سبحانه بالإمداد المستمر والعناية الدائمة.
وقد أشار القرآن الكريم إلى هذه الحقيقة حيث قال: ((وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ))[sup]13[/sup]، وقال أيضاً: ((رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً))[sup]14[/sup]، وقال: ((فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ))[sup]15[/sup]، وقال: ((وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ))[sup]16[/sup].
ونجد في الأحاديث الشريفة عينات تكشف عن جوانب من هذه الرحمة، فقد روي عن الإمام العسكري (عليه السلام) قال: "قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): 'إن إبراهم (عليه السلام) - لما رفع في الملكوت وذلك قول ربي: ((وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ)) - قوّى الله بصره لما رفعه دون السماء حتى أبصر الأرض ومن عليها ظاهرين مستترين، فرأى رجلاً وامرأة على فاحشة فدعا الله عليهما بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فدعا عليهم<ا> بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فدعا عليهما بالهلاك، فهلكا، ثم رأى آخرين فهمّ بالدعاء بالهلاك، فأوحى الله إليه: 'يا إبراهيم اكفف دعوتك عن عبادي وإمائي، فإني أنا الغفور الرحيم الجبار العليم، لا تضرني ذنوب عبادي، كمل لا تنفعني طاعتهم، ولست أسوسهم بشفاء الغيظ كسياستك، فاكفف دعوتك عن عبادي، فإنما، أنت عبد نذير لا شريك في المملكة ولا مهيمن عليّ ولا على عبادتي، وعبادي معي بين خلال ثلاث: إما تابوا فتبت عليهم، وغفرت ذنوبهم، وسترت عيوبهم، وإما كففت عنهم عذابي لعلمي بأنه سيخرج من أصلابهم ذريات مؤمنون، فأرفق بالآباء الكافرين، وأتأنّى بالأمهات الكافرات، وأرفع عنهم عذابي ليخرج أولئك المؤمنون من أصلابهم، فإذا تزايلوا حق بهم عذابي وحاق بهم بلائي، وإن لم يكن هذا ولا هذا فإن الذي أعددته لهم من عذابي أعظم مما تريدهم به.'"[sup]17[/sup]
ونقل أيضاً - ما مضمونه - أن ضيفاً جاء إلى إبراهيم (عليه السلام) فلما مُدّت المائدة لم يقل الرجل "بسم الله"، فسأله إبراهيم (عليه السلام) عن ذلك. فقال الرجل: "إنني لا أؤمن أصلاً بوجود الله." فلم يرض إبراهيم (عليه السلام) أن يواكل الرجل، فقام الرجل وخرج، فأوحى الله إليه: "يا إبراهيم، إنني لم أقطع رزقي ورحمتي عن هذا الرجل منذ أن خلقته، ولم يمنعني كفره عن ذلك، أفلم تستطع أن تضيفه يوماً واحداً؟"
فقام إبراهيم (عليه السلام)، وذهب خلف الرجل ليرجعه، فسأله الرجل عن السبب، فذكر له إبراهيم (عليه السلام) ما أوحى الله سبحانه إليه، وكانت لحظات عاد فيها الرجل إلى وجدانه، ليسلم على يدي إبراهيم (عليه السلام) لله رب العالمين. ومن هنا نقرأ في الدعاء: "يا من يعطي من سأله، يا من يعطي من لم يسأله ومن لم يعرفه تحنناً منه ورحمة."[sup]18[/sup]
وأما النوع الثاني: فهي الرحمة الخاصة، وهي - كما سبق - تختص بالمؤمنين فقط.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

معنى الرحمة الإلهية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» كلمات بالامس لها معنى واليوم لها معنى اخر.. للاسف
» الرحمة....
» آثــار صفة الرحمة
» مقومات الرحمة الخاصة
» عندما تكون الرحمة في قلوب الحيوانات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات المواد الأدبية :: التربية الإسلامية EDUCATION ISLAMIQUE-