1- ماتوشيذ ءيك رحريق ءينو: "هل تشعر بألمي...؟"( السمغيني سلام).
أول
ديوان شعري أمازيغي صدر بمنطقة الريف عن مطبعة دار قرطبة بالدار البيضاء
سنة 1992، ويقع الديوان في تسعين صفحة من الحجم الصغير، ويضم(27) قصيدة.
وقد استهل الديوان بمقدمة للمصطفى بوزياني، وبدراسة للشاعر نفسه بعنوان"
لمحة موجزة عن الشعر الأمازيغي". و كتب الديوان باللغة العربية، وتم تصميم
الغلاف من قبل منية
2- أذا ريغ گ- زرو: "سأكتب على الحجر"، ( أحمد الزياني).
يعد
الديوان الثاني الذي صدر باللغة الريفية، وكتب باللغة العربية، وقد صدر
بهولندا(أتريخت UTRECHT) سنة 1993، وأعيدت طبعته بالمغرب سنة 1993، ويقع في
سبع و خمسين صفحة، ويضم (21) قصيدة من الحجم المتوسط، وقدم الشاعر بنفسه
ديوانه الجديد للقراء
3- يسفوفيد أو عقّا: تبرعمت النواة"، (مساوي سعيد).
صدر
الديوان باللغة العربية في غشت 1994، ويضم( 13)قصيدة، ويقع في أربع و ستين
صفحة من الحجم الصغير، وقد استهل بدراسة نقدية للأستاذ عبد الله شريق،
بينما تكلف الزفري مصطفى بتصميم صورة الغلاف الخارجي، وقام الصقلي عبد
الرحمن بإنجاز الرسومات الداخلية، وتولى السمغيني سلام الأعمال التقنية على
الماكنتوش
4- زي ريدجاغ ن-تمورث غ- روعرا أوجّانّا: " من عمق الأرض إلى أعلى السماء"، (ميمون الوليد
طبع
هذا الديوان الشعري الريفي في هولندا باللغتين: اللاتينية و الهولندية سنة
1994، وصدرفي مدينة أوتريخت الهولندية في إطار سلسلة إيزوران( الجذور).
ويضم الديوان 22 قصيدة شعرية مرفقة بصور تشكيلية ولوحات فنية تجسد الهوية
الأمازيغية والحضارة الريفية وتعبر عن مضامين كل قصيدة شعرية على حدة.
وتشبه لوحة الغلاف الخارجي للديوان صورة غلاف ديوان أحمد الزياني تحت
عنوان" أذاريغ ﮔزرو" وأغلب القصائد التي توجد بداخل الديوان ولاسيما
الملتزمة منها، كان قد غناها الشاعر في الريف قبل هجرته إلى الخارج ،
وتتضمنها ألبوماته الغنائية. وعدد صفحات الديوان 73 صفحة من الحجم المتوسط.
وقد تولت صافيا بولغالغ تزيين النصوص الشعرية وتشكيلها فنيا وجماليا.
ومن أهم قصائد الديوان:
﴿أجاج-
بويذونان- تايوث- توذارثتا-أغبار- أثاراس- تابرات- ذوارد ءامينو...﴾. وقد
أهدى الوليد ديوانه الشعري بالخصوص إلى الفلاحين والعمال الريفيين. وهذا
دليل على مدى التزامه بالطبقة الكادحة وشعبيته الاجتماعية
5- ءاذويورغ غار بادو خ- ءوبريذ ءوسينو" سيرا نحو البداية فوق طريق السحاب"(وشيخ محمد).
نشر
هذا الديوان الشعري بهولندة ( أمستردام) سنة 1995 ضمن منشورات إيزوران،
وتولى أحمد الصقلي رسم اللوحة الخارجية للديوان، وهي لوحة تجريدية يتقاطع
فيها البياض والسواد أو الحزن والأمل والحلم والواقع. وقد كتب الديوان
باللغة اللاتينية. ويقع في 49 صفحة من الحجم المتوسط، ويضم 21 قصيدة شعرية.
ويخلو الديوان من عتبات التقديم والإهداء وحيثيات الغلاف الخارجي.
6- ثشومعات: " الشمعة"، (مصطفى بوحلاسة).
طبع
هذا الديوان في مطبعة بن عزوز بالناظور سنة 1997، ويقع في خمس و أربعين
صفحة من الحجم المتوسط، ويحوي (14) قصيدة شعرية، وقد تولى عبد الكريم
القاضي رسم لوحة الغلاف الخارجي الأمامي، بينما قام الدكتور جميل حمداوي
بكتابة مقدمته النقدية التقريضية، واتخذت اللغة العربية أداة لكتابة
الديوان
7- عاذ آخفي ثرزوذ:" ستبحث عني فيما بعد..."، ( عائشة بوسنينة).
صدر
هذا الديوان عن مطبعة بن عزوز بالناظور سنة 1998، وهو من الحجم المتوسط،
مكتوب باللغة العربية، وقد تولى الطابع تصميمه من الناحية الخارجية
والتشكيلية، كما قام الدكتور جميل حمداوي بكتابة مقدمته النقدية التصديرية،
ويقع الديوان في 29 صفحة، ويضم( 14 ) قصيدة شعرية
8- ثريوريوت ي مولاي: " زغرودة للعريس"، ( أحمد الزياني).
صدر
هذا الديوان عن مطبعة أمبريال بالرباط سنة 1998، ويقع في ست وثلاثين صفحة
من الحجم المتوسط، ويضم (18) قصيدة شعرية مكتوبة باللغة العربية، وقد ذيل
الديوان بمقطع نقدي للأستاذ فؤاد أزروال على صدر الغلاف الخارجي الخلفي، و
تولى أحمد عبد الخالقي رسم اللوحة الغلافية الخارجية
9- يسرمذايي واوار: " علمني الكلام"، ( فاضمة الو رياشي).
صدر
ديوان الشاعرة عن مطبعة الرسالة سنة 1998، ويقع في ثمان و أربعين صفحة من
الحجم المتوسط، ويحوي (20) قصيدة شعرية مكتوبة باللغة اللاتينية من قبل
الدكتور حسن بنعقية، بينما قام عبد سلام خلفي بكتابة مقدمته الاستهلالية؛
أما أحمد عبد الخالقي فقد قام بإنجاز لوحة الغلاف الخارجي الأمامي
9- أفروان أسگاس: " أجنحة الزمان"، ( نجيب زوهري).
ظهر
هذا الديوان سنة 1999عن مطبعة أعكي بميضار بإقليم الناظور، ويقع في اثنين و
خمسين صفحة من الحجم الصغير، ويضم (14) قصيدة شعرية مكتوبة باللغة
العربية، وقد تولى الشاعر الأمازيغي الريفي حميد اليندوزي كتابة المقدمة
الاستهلالية للديوان
10- شواي زي تيبوهليا عاد وار تيوا د: "شيء من الحمق لم يصل بعد"( محمد شاشا)Chacha.
صدر
هذا الديوان الشعري الريفي بأمستردام بهولندا، طبعة إيزوران( الجذور) سنة
1999. ويقع الديوان في (184 صفحة) من الحجم المتوسط، ويضم واحدا وخمسين
قصيدة شعرية ومقطعة مكتوبة باللغة اللاتينية
11- إيوكايي تورجيت إينو:" أعطني حلمي"، ( مايسة رشيدة المراقي).
صدر
هذا الديوان الشعري الريفي عن مطبعة أعكي بميضار بالناظور سنة 2000، ويقع
الديوان في أربع و خمسين صفحة من الحجم المتوسط، ويحوي (32) قصيدة شعرية
مكتوبة باللغة اللاتينية من قبل الدكتور حسن بنعقية، وقد تولى أحمد الزياني
كتابة المقدمة، بينما قام كل من أحمد عبد الخالقي و لطيفة بتشكيل هذا
العمل الشعري على مستوى الغلاف الخارجي
12- ما تغيراس قانتو:" هل اعتقد أننا نسينا...؟"، ( الحسن المساوي).
صدر
ديوانه الشعري عن مطبعة فيديبرانت بالرباط سنة 2002، ويقع هذا الديوان في
سبعين صفحة من الحجم المتوسط، ويضم (25) قصيدة شعرية مكتوبة باللغة
العربية، وقد أنجز أحمد عبد الخالقي لوحة خارجية أمامية في منتهى الجمال و
الروعة، وتولى المصطفى بوزياني كتابة المقدمة النقدية في مستهل هذا العمل
الشعري
13- إيغمباب يارزون خ- وودوم نسان ذ گ وودوم ن- وامان:"الوجوه التي تبحث عن نفسها على صفحة الماء"(أحمد زياني
صدر
هذا الديوان الشعري الريفي عن مطبعة تريفة ببركان سنة2002, ويقع في مائتين
وواحد وعشرين صفحة من الحجم المتوسط، ويضم بين دفتيه ( 50) قصيدة شعرية
باللغة اللاتينية: كتابة وترجمة، ويعد أكبر ديوان شعري أمازيغي في الريف
إلى حد الآن، وتكلف بذلك كل من الدكتور حسن بنعقية و أحمد بومالك، وقد تولى
أحمد الزياني استهلال الديوان بينما اهتم الدكتور بنعقية بتقديم الديوان
بقراءة نقدية شاعرية فرنسية. ويحمل الغلاف الخارجي للديوان صورة لصفحة
الماء، بينما الغلاف الخلفي يضم صورة الشاعر مع مقتطف شعري أمازيغي يمثل
بؤرة الديوان
14- جار أسفض ذ ؤسنان: " بين التوهج و الأشواك"، ( كريم كنوف).
صدر
هذا الديوان الشعري الريفي عن مطبعة تريفة ببركان سنة 2004، ويقع في اثنين
وثمانين صفحة من الحجم المتوسط، ويضم بين دفتيه (41) قصيدة شعرية مكتوبة
باللغة العربية، وقد ذيل الديوان بدراسة نقدية طويلة للدكتور جميل حمداوي
بعنوان:"كنوف كريم شاعرالأصالة و الانتفاض في الشعر الأمازيغي بمنطقة
الريف"، وقام الفنان التشكيلي الأمازيغي عبد الحفيظ الخضيري برسم اللوحة
البركانية الخارجية الدالة على الانتفاض الذاتي والوجودي
15- أصهينهين إيزوران:" صهيل الجذور"، ( مايسة رشيدة المراقي).
يعد
هذا الديوان المجموعة الشعرية الثانية للشاعرة، وقد صدر هذا العمل عن
مطبعة تريفة ببركان سنة 2004، ويقع في مائة وواحد وأربعين صفحة من الحجم
الصغير تقريبا، ويحتوي الديوان على (51) قصيدة شعرية مكتوبة باللغة
اللاتينية، وقد قام حفيظ أزگاغ بكتابة المقدمة التصديرية، بينما اختص حفيظ
الخضيري برسم اللوحة التشكيلية
16- تيقــت:" النار"( سعيد أقضاض).
هو
أول ديوان شعري لسعيد أقضاض، وقد صدر عن المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية
سنة 2004، ويقع الديوان في (57 )صفحة، ويحتوي(13) قصيدة شعرية مكتوبة
بأمازيغية الريف. ويلاحظ أنه أول ديوان أمازيغي “ حسب علمي من منطقة الريف-
كتب باللغة العربية ولغة تيفيناغ. وقد تولى عبد الله الدرقاوي رسم اللوحة
الخارجية للغلاف. كما أن الديوان اتخذ حجما متوسطا على مستوى الإطار
الغلافي. ويمتاز بطباعة جيدة وأنيقة.كما تولى الأستاذ محمد أقضاض أخ الشاعر
تقديم الديوان باللغة العربية. بيد أن مطبعة المعارف الجديدة بالرباط هي
التي تولت طبع الديوان سنة 2005.
17- أذ-إسرودجي واوال" ينبثق الكلام"( محمد أسويق)
هو
الديوان الأول للشاعر محمد أسويق من منطقة الريف( إقليم الحسيمة)، وقد صدر
في طبعته الأولى بوجدة سنة 2005 عن مطبعة مؤسسة النخلة للكتاب في 61 صفحة
من الحجم المتوسط. وقد كتب الديوان باللغة العربية على الرغم من أن العتبات
الخارجية كتبت بالخط تيفيناغ كعنوان الديوان الخارجي. ويضم الديوان 20
قصيدة شعرية. وقد تولى الشاعر محمد أسويق كتابة المقدمة باللغة العربية
لديوانه الشعري.